عدد المساهمات : 271 تاريخ التسجيل : 12/10/2011 العمر : 57
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الأربعاء 05 مارس 2014, 09:45
نحن في مارس 2014
mohamed196036 مقدم
عدد المساهمات : 1886 تاريخ التسجيل : 04/02/2011
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الأربعاء 05 مارس 2014, 13:20
بسم اله الرحمان الرحيم
وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين.
تحية لكل الأخوات الذين تعرضوا للإهانة والإعتقال ، وكذلك لكل الإخوة الزملاء الذين تم اعتقالهم في مثل هذا اليوم من عام 2012،المتقاعدين منهم والأحياء ، أما الذين توفوا ،فرحمة الله عليهم .
Abderazak رقيب أول
عدد المساهمات : 322 تاريخ التسجيل : 28/09/2013
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الأربعاء 05 مارس 2014, 20:46
وشهد شاهد من اهلها
أرض الله الواسعة عميد
عدد المساهمات : 2621 تاريخ التسجيل : 22/05/2011
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الخميس 06 مارس 2014, 22:21
و الله فكرتنا ربي يتفكرك بالخير. أعتقلنا مع محما و طالب العلم و المعرفة و زميل من ولاية سعيدة في مركز ساحة صوفيا بالعاصمة من 8 صباحا حتة 16 مساءا. اللهم أشهد و نحن مقبلين على التقاعد بأننا قدمنا ما علينا لهذه المهنة و للزملاء و الزميلات وما كنا نريد بذلك لا منصب و لا شيئ اخر و الله هو الشاهد و العالم بالقلوب.
Abderazak رقيب أول
عدد المساهمات : 322 تاريخ التسجيل : 28/09/2013
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الجمعة 07 مارس 2014, 10:45
جزاك الله كل خير وحفظ اهلك
mohama فريق
عدد المساهمات : 5217 تاريخ التسجيل : 27/10/2010
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الجمعة 07 مارس 2014, 11:04
السلام عليكم كانت أيام جميلة رغم التمرميد و طول المسافة و عدم قناعاتنا بــ إع ع ج و لكننا كنا نحاول بما نستطيع.... أما الآن أصبحنا نستمع لنضال الغباء والأغبياء و نضال الهواتف النقالة و ماذا قلتم عنا و ماذا قالوا عنا ...حتى أننا أصبحنا نتمنى أن ترجع أيام بوبحة.
و صدق من قال: من عيوب الديمقراطية انها تجبرك على الاستماع الى رأي الحمقى..و الله حمقى و أحمق من الحمقى
هرمنا لواء
عدد المساهمات : 2953 تاريخ التسجيل : 15/05/2011 العمر : 63
موضوع: رد: 08 مارس 2014 الأحد 09 مارس 2014, 22:00
الخطوات العملية التي يمكننا القيام بها للاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم كثيرة، ومنها:
1- التأسي به:
أول خطوة عملية هي إلزام النفس بالأسوة الحسنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، بأن يعمل الإنسان كما كان يعمل، ولو اختلفت الدرجة؛ أي يُصلّي كما كان صلى الله عليه وسلم يصلي، ويصوم كما كان يصوم.
2- التعريف به:
أيضًا يشرح للناس – على قدر استطاعته – العظمة الإلهية التي تمثّلت في بعثته صلى الله عليه وسلم.
3- الامتنان له:
لكونه صلى الله عليه وسلم، سبباً لإنقاذنا من النار، فقد ابتعثه الله ليُنقذ العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة، فنحن نشكره أن كان سبباً في هدايتنا، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
4- تربية النشء على حبه:
وأيضًا تربية الأبناء والأسرة جميعاً على هذه المعاني، وصدق الله حين يقول: "لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا" [الأحزاب: 21].
5- دراسة سيرته:
ومن الوسائل العملية أيضًا قراءة السيرة النبوية قراءة جيدة، ويعلمها لأبنائه وأحفاده وزوجته، وغيرها، فقد كان الصحابة يحرصون على هذا غاية الحرص. يقول سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه لأبنائه وأحفاده بعد أن علمهم سيرة النبي صلى الله عليه وسلم: "يا بَنِيَّ احفظوها، فهي شرفكم وشرف آبائكم".
6- الاعتزاز بسيرته:
كما ينبغي أن نعتز بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن نعلم أنه كان على خلق عظيم؛ فلا نخجل من أي شيء يروى عنه بسند صحيح، بل نفاخر الدنيا بسيرته صلى الله عليه وسلم؛ فهو الأسوة الحسنة لنا، والرحمة المهداة للناس جميعاً، وهو القائل صلى الله عليه وسلم: "إن الله تعالى رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على سواه".
7- اتباع هديه:
ومن الوسائل العملية أيضا المتابعة والإتباع، لقوله تعالى: "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله"، فعلى الإنسان أن يتحرى العمل بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.
8- التخلق بخلقه:
ومن الوسائل العملية أيضا أن يتخلق المسلم بخلق النبي صلى الله عليه وسلم، خاصة في أمور الدعوة والبلاغ، وإساءة الغرب للإسلام جزء منها بسبب تقصيرنا في تبليغ الدين الإسلامي للناس وهم لذلك يجهلون، ومن جهل شيئا عاداه.
9- الصفح عن الخصوم:
ومن الوسائل العملية أيضاً، الصفح عن الخصوم، إذا كان ذلك مما يساهم في فهمهم للإسلام. وقد كان الناس والأعراب يُغلظون القول للنبي صلى الله عليه وسلم في حياته، فكان يعاملهم بالرحمة والمودة والعفو ولكن بلا ضعف ولا تخاذل، كان اللين من صفاته العظيمة التي تحبب الناس فيه، وقد زكاه الله في كتابه الكريم فقال جل شأنه : "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ" [آل عمران: الآية 159]
10- التعريف برسالته وتوصيلها للعالم:
ومن الوسائل العملية أيضاً، إرسال الرسائل عبر البريد الإلكتروني، والمقالات الصحفية، والقصص النبوية الصحيحة إلى الناس حتى يفهموا عظمة الأخلاق النبوية المحمدية، وهذا خير دعاية للإسلام، لأن الأخلاق الحسنة تؤثر في الناس، وتكون قدوة عملية تقطع الجدل والخصام، وصدق الله تعالى حين يقول "لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا" [الأحزاب: 21].