اليوم .19/03.احتفال بعيد النصر او توقيف القتال وكان لنا الشرف ان نحضر فى دفن رفاة الشهداء بمقبرة الشهداء باحدى بلديا ولاية قالمة بحصور جمع غفير .. ولكن شعرت به وما دخل فى اعماق نفسى رفقاءه فى الكفاح الذين بكوا وسالوا دموعهم الى غاية انهاء العملية رغم مرور سنوات وسنوات ...نعم انها الصداقة والنضال والكفاح معا انها عبرة للحاضرين من اجل مبدا واحد ........
اما نحن الان مجموعة قليلة تعد الاصبع منقسمين على ثلاثة نقابات ...اين اتحادنا .. اين قوتنا .. اين وحدتنا ..... فعدونا واحد ومعروف لدى الجميع ماذا تنتظرون ..اما الموت والطلاق بالثلاث للنقابات ..او ان ننهض ونثور ونقاوم ونجاهد مرة اخرى .....