يجب على الزملاء معرفة حقوقهم وواجباتهم في المؤسسات التعليمية وليس مهامهم في يوم الإنتخابات وكم أن حزين بهذه الحالة التي وصلنا لها اليوم رغم أنني غير معني بهذا الإدماج

كان من المفروض على الزملاء أن يسألو عن حقوقهم وواجباتهم في المؤسسات التعليمية لأن أغلبيتهم يستغلون من طرف هذه الوزارة التي تكيل بمكيلين
امام موظفي القطاع الواحد لماذا يستثنى موظفي المصالح الإقتصادية من هذا الإدماج كل شرائح موظفي التربية أستفادة من الإدماج إلا نحن وكأننا متعاونين تقنين لايطبق علينا قانون الوظيف العمومي وليس على مهام المقتصد في يوم الإنتخابات أقسم بالله العظيم بالثلاث لو تقوم رئاسة الجمهورية بتسخيري يوم الإنتخابات لرفضت العمل في هذا اليوم وهذا ردا على وزارة التربية التي أحتقرتنا وأهنتنا وأقصتنا من كل تعديل في القانون الأساسي وخاصة عملية الإدماج أفضل الموت أو السجن على هذا الرخص والحقرة والتهميش الذي نعيشه اليوم وكم أن حزين رغم أني لأستفيد من هذا الإدماج لأنني ترقيت قبل ثلاث سنوات عن طريق قائمة التأهيل لذا أرجو من زملائي التفكير في زملائهم من مساعدي المصالح الإقتصادية ونواب المقتصدين الذين يقومون بمهام المقتصدين ويتقاضون مرتب زهيد ولايلهثون وراء الفتات

نحن الذين اعطينا الفرصة لهذه الوزارة لكي لاتفتح مناصب مالية فيما يخص التسيير المالي للمؤسسات التعليمية لو رفضنا جميعا التكليف بتسيير المؤسسات لكان ملزما على هذه الوزارة بفتح مسابقات من أجل القضاء على هذا العجز في موظفي التسيير المالي ومن يدري بأن الماصب المالية الخاصة بهذه الرتبة تحول إلى رتبة أو إطار أخر لاننا قبلنا بهذا الرخص والذل والإهانة هل يعقل أن يقوم مقتصد بتسييرأكثر من مؤسستين وهذا محرم في ديننا الحنيف لأنه إستغلال مقنن من طرف هذه الوزارة التي لاتخاف من الله ادعو كل الزملاء مستقبلا إلى رفض هذا التكليف مهما كلفهم من عقوبات لماذا أساتذة التعليم الأساسي رفضو تكوين أساتذة التعليم المتوسط وأغلبية زملائنا يقومون  بتكوين المقتصدين الجدد بدون مقابل عندما يقوم هؤلاء المقتصدين بهذا التكوين يضنون أنهم يقدمون خدمة لزميلهم ولكن في الحقيقة هم يقدمون خدمة للوزارة ومديرية التربية بدون مقابل ولاحتى رسالة شكر وعرفان

فيما يخص المتابعة القضائية أن في إنتظار توحيد العمل النقابي من أجل السير في كلمة واحدة وأن ضد هذا الإنقسام الذي لايخدم مصالحنا فأصبحنا لانؤثر ولانتأثر بما يحدث لهذا الإطار من تهميش وحقرة و إهانة من طرف الوزارة  وهذا كله بسبب تكليف معلم أو أستاذ ليدافعا عنا وكأننا لم نبلغ سن الرشد
الحل الوحيد الباقي أمامنا هو الإنسحاب من جميع هذه النقابات رسميا قبل نهاية السنة الدراسية وتأسيس نقابة حرة هناك بغض من الزملاء قاموبمبادرة من أجل تأسيسها ونحن في إنتظار المكتب الوطني الذي سيعلن عن عملية التأسيس الرسمي

aiche1964 كتب:

فيما يخص المتابعة القضائية أن في إنتظار توحيد العمل النقابي من أجل السير في كلمة واحدة وأن ضد هذا الإنقسام الي لايخدم مصالحنا فأصبحنا لانؤثر ولانتأثر بما يحدث لهذا الإطار من تهميش وحقرة و إهانة من طرف الوزارة  وهذا كله بسبب تكليف معلم أو أستاذ ليدافعا عنا وكأننا لم نبلغ سن الرشد
الحل الوحيد الباقي أمامنا هو الإنسحاب من جميع هذه النقابات رسميا قبل نهاية السنة الدراسية وتأسيس نقابة حرة هناك بغض من الزملاء قاموبمبادرة من أجل تأسيسها ونحن في إنتظار المكتب الوطني الذي سيعلن عن عملية التأسيس الرسمي

لقد بعثت في قليلا من الأمل ......سننتظر

كتب عايش
كان من المفروض على الزملاء أن يسألو عن حقوقهم وواجباتهم في المؤسسات التعليمية لأن أغلبيتهم يستغلون من طرف هذه الوزارة التي تكيل بمكيلين
امام موظفي القطاع الواحد لماذا يستثنى موظفي المصالح الإقتصادية من هذا الإدماج كل شرائح موظفي التربية أستفادة من الإدماج إلا نحن وكأننا متعاونين تقنين لايطبق علينا قانون الوظيف العمومي وليس على مهام المقتصد في يوم الإنتخابات أقسم بالله العظيم بالثلاث لو تقوم رئاسة الجمهورية بتسخيري يوم الإنتخابات لرفضت العمل في هذا اليوم وهذا ردا على وزارة التربية التي أحتقرتنا وأهنتنا وأقصتنا من كل تعديل في القانون الأساسي وخاصة عملية الإدماج أفضل الموت أو السجن على هذا الرخص والحقرة والتهميش الذي نعيشه اليوم وكم أن حزين رغم أني لأستفيد من هذا الإدماج لأنني ترقيت قبل ثلاث سنوات عن طريق قائمة التأهيل لذا أرجو من زملائي التفكير في زملائهم من مساعدي المصالح الإقتصادية ونواب المقتصدين الذين يقومون بمهام المقتصدين ويتقاضون مرتب زهيد ولايلهثون وراء الفتات

يبدو ان المسمي عايش يعيش في عالم اخر غير عالمنا او كما يبدون كالسكران الذي فاق من حالة سكره جاء ليخبرنا حقوقنا ووجباتنا
ما عساني ان اقول لك والله العظيم دوختنا بدوختك

والله يا سي محمد غير هذا العبد قلقني بزاف قولي بربي واش عملوالنا ناس العاصمة من 2010 ماعدا بعض النسوة كنا كلما سافرنا الى الدزاير وجدناهم ولم نسمع عن هذا الذي اسمه العايش

أنا أفتخر بنفسي لأنني تعاملت مع أكثر من 18 مدير (مدير ثانوية/مدير متوسطة ) ولا واحد منهم أستطاع أن يستغلني أو يحتقرني مثل مايحدث اليوم حيث اصبح بعض من زملائنا يقومون بعمل الحاجب في المؤسسة وهذا عندما يقومون بإيصال وثائق إدارية لاتهم المصلحة الإقتصادية من المؤسسة إلى مديرية التربية وهذا من خوفا من تقرير المدير إلى المديرية في حالة الرفض لأنه بكل بساطة هؤلاء النوع من المقتصدين لايعرفون حقوقهم وواجباتهم في المؤسسة التعليمية وهناك من يذهب حتى إلى مقر الصندوق الوطني للتظامن (CNAS) من أجل تزويد المؤسسة بشهادة العمل والأجر (ATS)إرضاء للأساتذته الذين يعملون معه
يظهر من خلال رد فعلك أنك من الزملاء الذين يعبدون المطاعم المدرسية والذين يلهثون وراء العمل يوم الإنتخابات نحن في الجزائر العاصمة أغلبية الزملاء يرفضون العمل بالمؤسسات التي بها مطاعم  والمؤسسات التي بها مطاعم تسيير من طرف مقتصدين قادمين من ولايات داخلية
وأنا في المؤسسة التي أشتغل بها لايوجد أكثر من 05 موظفين الذين سيعملون في يوم الإنتخابات 04 عمال مهنيين ومساعدة تربوية
أنا عندما قلت يجب على الزملاء معرفة حقوقهم وواجباتهم في المؤسسات لأنني لاحظت بأن أغلبيتهم مستغلين من طرف المدراء وخاصة في عملية المنحة المدراسية الخاصة أحيطك علما بأنه يوجد من الزملاء من يقوم بإستلام ملفات المنحة المدراسية وإيصالها إلى مقر البلد وفي بعض الأحيان إلى الدائرة وأحيطك علما يازميلي بأن العملية الإنتخابية المسؤول الأول عليها هو رئيس الدائرة
أن معك عندما  وصفتني بأنني كنت في حالة سكر نعم ولكن ماهو السبب الذي جعلني أفقد وعي أليس جهل أغلبية زملائي للقوانين السارية المفعول وخاصة فيما يخص جانب الحقوق والوجبات لأن سلاح المقتصد في الحياة المهنية هو الإطلاع على كل المناشير وخاصة التي لها علاقة بالتسيير المالي والإداري وفي الأخير في الحالة التي نتواجد عليها من ظلم وحقرة هل تسمح لنفسك بطرح مثل الأسئلة التي طرحها الزميل فيما يخص الإنتخابات
وهل المشكلة التي يعاني منها زملائنا هي مهام المقتصد والمدير أثناء يوم الإنتخاب ؟

aiche1964 كتب:

أنا أفتخر بنفسي لأنني تعاملت مع أكثر من 18 مدير (مدير ثانوية/مدير متوسطة ) ولا واحد منهم أستطاع أن يستغلني أو يحتقرني مثل مايحدث اليوم حيث اصبح بعض من زملائنا يقومون بعمل الحاجب في المؤسسة وهذا عندما يقومون بإيصال وثائق إدارية لاتهم المصلحة الإقتصادية من المؤسسة إلى مديرية التربية وهذا من خوفا من تقرير المدير إلى المديرية في حالة الرفض لأنه بكل بساطة هؤلاء النوع من المقتصدين لايعرفون حقوقهم وواجباتهم في المؤسسة التعليمية وهناك من يذهب حتى إلى مقر الصندوق الوطني للتظامن (CNAS) من أجل تزويد المؤسسة بشهادة العمل والأجر (ATS)إرضاء للأساتذته الذين يعملون معه
يظهر من خلال رد فعلك أنك من الزملاء الذين يعبدون المطاعم المدرسية والذين يلهثون وراء العمل يوم الإنتخابات نحن في الجزائر العاصمة أغلبية الزملاء يرفضون العمل بالمؤسسات التي بها مطاعم  والمؤسسات التي بها مطاعم تسيير من طرف مقتصدين قادمين من ولايات داخلية
وأنا في المؤسسة التي أشتغل بها لايوجد أكثر من 05 موظفين الذين سيعملون في يوم الإنتخابات 04 عمال مهنيين ومساعدة تربوية
أنا عندما قلت يجب على الزملاء معرفة حقوقهم وواجباتهم في المؤسسات لأنني لاحظت بأن أغلبيتهم مستغلين من طرف المدراء وخاصة في عملية المنحة المدراسية الخاصة أحيطك علما بأنه يوجد من الزملاء من يقوم بإستلام ملفات المنحة المدراسية وإيصالها إلى مقر البلد وفي بعض الأحيان إلى الدائرة وأحيطك علما يازميلي بأن العملية الإنتخابية المسؤول الأول عليها هو رئيس الدائرة
أن معك عندما  وصفتني بأنني كنت في حالة سكر نعم ولكن ماهو السبب الذي جعلني أفقد وعي أليس جهل أغلبية زملائي للقوانين السارية المفعول وخاصة فيما يخص جانب الحقوق والوجبات لأن سلاح المقتصد في الحياة المهنية هو الإطلاع على كل المناشير وخاصة التي لها علاقة بالتسيير المالي والإداري وفي الأخير في الحالة التي نتواجد عليها من ظلم وحقرة هل تسمح لنفسك بطرح مثل الأسئلة التي طرحها الزميل فيما يخص الإنتخابات
وهل المشكلة التي يعاني منها زملائنا هي مهام المقتصد والمدير أثناء يوم الإنتخاب ؟

زعمة كيفاش هذه انتم ما تخدموش في مؤسسات ليس فيهم مطاعم ومقتصدين من الولايات الداخلية هم من باتو اليكم ليسيروها؟؟زعمة انتم اصحاب الكابيتال قافزين وفايقين وباقي مقتصدي الولايات طنوحة؟؟هكذا حب اقول؟؟ ماذا فعلت انت وزملاءك العاصميين الشاطرين والفايقين ؟؟حتى الوقفات الناس اجي من تمنراست وانت ثم عند راسك وانت متخبي في مكتبك ..انا نقولك شيء واحد وفقط انا نعرف واحد شاطر وقافز ما يقعدش في خدمة الذل هذه 20 سنة كحالتك في زمن كان لديكم فيه فرصة اختيار الوظائف والعمل كان خير ربي..انا عندي عامين خدمة وكون القيت غيرها ما انزيدش دقيقة نظرا لعدم توافق العمل والمسؤولية مع المنح والاجر المحصل عليه ...مالا يا الشيخ المشكل ليس في ان تسير مؤسسة بمطعم او بدون مطعم والمشكل ليس في ان تسير مركز اطعام للانتخابات ...مشاكل هاته المهنة متراكمة وجزء من المشكلة انتم الذين اخذتكم هاته الوظيفة لحم ورمتكم عظم بدون ان تغيرو في حالكم ول الشيء القليل ...خلي البير بغطاه يا الشيخ رانا ف 2014 وادعيلنا ربي افرج الحال.

هذه هي الحقيقة يازميلي نحن في الجزائر العاصمة أغلبية الزملاء يرفضون العمل بمؤسسات بها مطاعم وهذا بسبب كثرت الأعمال الإضافية بها وبدون مقابل والكثير من الزملاء الذين كانويسيرون في مؤسسات بها نصف داخلي تعرضو للمرض السكر
أنا على دراية تامة مايدور في المطاعم وهناك من المقتصدين من لايستطيع حتى الإبتعاد عن المطعم خوفا من قيام بعض من العمال بسرقة قارورة زيت أو قطعة دجاج أحيطك علما يازميلي بأنني كنت تاجر غير شرعي في الملابس وكنت أسافر إلى إيطاليا وفرنسا وإسبانيا وتركيا والمغرب وتونس من اجل إقتناء ملابس للرجال وإعادة بيعها بالأسواق السوداء وعندما تغيرت الأوضاع الأمنية في الجزائر توقفت على هذة المهنة ودخلت مجال بيع وشراء القطع الأرضية وسنة 2002 توقفت على عملية التجارة نهائيا نظرا لصعوبة هذه المهنة والحمد لله على النعمة التي أنا فيها ولكن الشيئ الذي يحز في نفسي هو
التهميش الذي نتعرض له من طرف الوزارة ووجود زملائنا في مناصب حساسة ولكنهم غير مهتمين بحالنا وبمطالبنا لأنهم أصحاب المصالح الخاصة
أن أوفقك عندما تقول على هذه المهنة بأنها ذل ولكن ليست على كل الزملاء ذل على الزملاء الذين يخافون من مدرائهم ومن مدير التربية لأنهم غير مؤهلين لهذه الوظيفة التي تتطلب رجال بأتم معن الكلمة وليس أشبه الرجال

هذه هي الحقيقة يازميلي نحن في الجزائر العاصمة أغلبية الزملاء يرفضون العمل بمؤسسات بها مطاعم وهذا بسبب كثرت الأعمال الإضافية بها وبدون مقابل والكثير من الزملاء الذين كانويسيرون  في مؤسسات بها نصف داخلي تعرضو للمرض السكر
أنا على دراية تامة مايدور في المطاعم وهناك من المقتصدين من لايستطيع حتى الإبتعاد عن المطعم خوفا من قيام بعض من العمال بسرقة قارورة زيت أو قطعة دجاج أحيطك علما يازميلي بأنني كنت تاجر غير شرعي في الملابس وكنت أسافر إلى إيطاليا وفرنسا وإسبانيا وتركيا والمغرب وتونس من اجل إقتناء ملابس للرجال وإعادة بيعها بالأسواق السوداء وعندما تغيرت الأوضاع الأمنية في الجزائر توقفت على هذة المهنة ودخلت مجال بيع وشراء القطع الأرضية وسنة 2002 توقفت على عملية التجارة نهائيا نظرا لصعوبة هذه المهنة والحمد لله على النعمة التي أنا فيها ولكن الشيئ الذي يحز في نفسي هو  
التهميش الذي نتعرض له من طرف الوزارة ووجود زملائنا في مناصب حساسة ولكنهم غير مهتمين بحالنا وبمطالبنا لأنهم أصحاب المصالح الخاصة
أن أوفقك عندما تقول على هذه المهنة بأنها ذل ولكن ليست على كل الزملاء ذل على الزملاء الذين يخافون من مدرائهم ومن مدير التربية لأنهم غير مؤهلين لهذه الوظيفة التي تتطلب رجال بأتم معن الكلمة وليس أشبه الرجال