]color=#0033ff]معك كل الحق فيما تحذرين وتحذرين منه الأخت"أم تسنيم".والحمد لله ،لقد أسرعنا و بلغنا الأمينين الوطنيين هذا التخوف من تعليق الإضراب لمجرد فتح باب الحوار،والحمد لله، وجدناهما منتبهين جدا لهذا الأمر.وأقسما بأنهما لن يخطوا أية خطوة للفصل في مستقبل الحركة الاحتجاجية،إلا بعد أن يعودا إلى أخذ رأي القاعدة،كما أخذوه أول مرة لتدشين الإضراب.وبالمناسبة،فإن لقاءهم مع الوزارة أمس لمم يأت بأية نتيجة،وعليه،قررا أخذ رأي المناضلين من أجل اتخاذ الخطوة
المناسبة لحركتانا الاحتجاجية الأسبوع القادم إن شاء الله(أي الدعوة لعقد جمعيات عامة يومي الخميس أو الجمعة،ليبلغ القرار إلى المجلس الوطني يوم السبت،قصد اتخاذ القرار النهائي).وفق الله الجميع. [/color]