فالأخت لينا أعتبرها وبكل فخر أنها من ولاية غليزان وبالضبط من مدينة عمي موسى ولنا الشرف أن تكون بنت منطقتنا
وكم كانت فرحتي كبيرة عندما تم تكريمها من طرف أبناء غرداية ـ فهي أهلا للتكريم مرة ومرات ولن نفيها حقها
هذا التكريم لأخت عزيزة على كل مقتصد هي بمثابة تكريم لكل الأخوات الحرائر التي حضرن هذه الوقفة
وستكون جائزتها الكبرى عندما تتحقق مطالب هذا السلك وتكون من بين الذين ساهموا في تكسير عجرفة الوزارة التي لا زالت
متصلبة على قرارها رغم إعترافها المعلن أمام الملأ.