باق وشموخي شموخ الجبال وثابت وثباتي مثل شد الحبال التي تابى التقطع وطولها طول عقد من الاجيال وجسدنا واحد في صد رمي النبال ابان الحق ام استطال لابد من فجرانواره تشرق بالامال .يا ال رمعون الاتسمعون صوتنا ناد مقتصدون وطنيون نحب لمدرستنا ان تكون وان لاتهون الا اننا نعيش الهوان كمؤطرون لامنح لنا كمسؤولون ولامنحة صندوق للمال مؤمنون ولابيداغوجيا بالرغم اننا على راحة التلاميذ حرصون من الوسائل نظافة وصحة واقلاما ووسائل تدريس موفرون واذا انكرتم علاقتنا بالتلميذ فبنو لنا مكاتب بالخزينة او اخرجونا من المدارس وجعلوننا عن محيطها معزولون وهل في المدراس غير التلاميذ غادون ورائحون قانونا يقول في المدرسة ليس بغير التلميذ مهتمون.نعد مدراء ماليين الان تصنيفنا غير تصنيف المديرون بعد ان كنا صنفا واحدا اصبحو على بعد درجتين منا واصبحنا من هذا مقصيون هل هذا رد جميل ام صنيع جزاء السنمار ام لاحق للاقلية في بلد المليون ونصف المليون.
على العهد سائرون ثائرون مضربون وعلى الحق صامدون رفضنا ان لانهون وعقد العزم على ان المدرسة لن تهون وان تحيا الجزائر وتمون.