أنا نقولك أغلب الممونين طماعين و خير دليل في البلدة التي ان موجود بها في سنة 2010 وقعت مظاهرات للشبان و تم تكسير و تحطيم كلي للبلدة و عليه جاؤوا بالدرك (فرق مكافحة الشغب) و تم تسخير المتوسطة للمبيت و الأكل و الشرب وقام الممونين مع المدير بدون وصل الطلب جلب السلع قيمتها 800.000.00 دج و في الأخير طالب مدير التربية مع المدير تسديد تلك النفقات من ميزانية المؤسسة بحجة الوالي هو من إتخذ القرار و رفضت بشكل قطعي تسديد تلك النفقات.
و لحد الآن لم تأخذ أي جهة على عاتقها تلك المصاريف و راهم يسالوا لحد الآن و راك عارف بلي كلاهم بوبي.
لي يلعب على وتر الممونين فإن وترهم راشي......................