أيها المقتصدون ساهموا في تحسين هذه المهنة

لأني شديد الغيرة على هذه المهنة
أقول :
ايها المقتصدون ساهموا في تحسين مهنتكم  
ساهموا في القضاء على هذه الاختلالات والتناقضات في مهنتنا المسببة للصراعات والصداعات ،
ولو بكلمة ....
في الاعلام
في المنتديات
على مستوى النقابات
المراسلات
.........
مادامت هذه اللحمة والوحدة التي لم يسبق لها مثيل وقد لا تتكرر
في عالم مليء بالتغيرات

ولأني أعرف الكثير من المقتصدين المتقاعدين قد وهنوا وتضرروا في صحنهم كالشلل والضغط الدموي والسكرو.....لأنهم صبرواوعانوا وتحملوا وقد سلموا لنا المشعل فلا تضيعوا هذه الفرصة
وتأكدوا أنه اذا لم تعالج هذه الاختلالات فلا مستقبل لهذه المهنة أبدا ابدا حتى لوتحصلنا على المنح المطلوبة
اعذروني لأني اركز كثيرا على الراحة في العمل في الكثير من المداخلات
ومن منا لايريدها
وللكلام بقية ........

om tasnim كتب:

حميدوس أبو سناء كتب:

لأني شديد الغيرة على هذه المهنة أقول :
ايها المقتصدون ساهموا في تحسين مهنتكم  
ساهموا في القضاء على هذه الاختلالات والتناقضات في مهنتنا المسببة للصراعات والصداعات ،
ولو بكلمة ....
في الاعلام
في المنتديات
على مستوى النقابات
المراسلات
.........
مادامت هذه اللحمة والوحدة التي لم يسبق لها مثيل وقد لا تتكرر
في عالم مليء بالتغيرات

ولأني أعرف الكثير من المقتصدين المتقاعدين قد وهنوا وتضرروا في صحنهم كالشلل والضغط الدموي والسكرو.....لأنهم صبرواوعانوا وتحملوا وقد سلموا لنا المشعل فلا تضيعوا هذه الفرصة
وتأكدوا أنه اذا لم تعالج هذه الاختلالات فلا مستقبل لهذه المهنة أبدا ابدا حتى لوتحصلنا على المنحة البيداغوجية
اعذروني لأني اركز كثيرا على الراحة في العمل في مداخلاتي
ومن منا لايريدها
وللكلام بقية .......

هذا مهم ...ولكن زميلي انت لم تطلب شيئا مستحيلا ....ليست الراحة ما نطلب ،بل توفير الجو الملائم لأداء المهام مثلما يوفر للآخرين في المؤسسة وكذا الحجم الساعي الكبير الذي يرهقنا بسبب طبيعة عملنا التي تضغط على الاعصاب أكثر من أية وظيفة اخرى في المؤسسة التربوية واتحدى كل من يستخف بكثرة مهامنا.

مشكورة
أقصد بالراحة توفير الجو الملائم في المهام بالقضاء على الاختلالات والتناقضات في مهنتنا ولست أعني بالراحة بالجلوس على الكرسي

نصيحة اخوية لكل المقتصدين اخوتي لا تحملو هموم مؤسساتكم الى المنزل فهذا سيعكر صفوكم ، وانا احيي جميع المقتصدين على اضرابهم المشروع ، واحيي المقتصد الذي هو مضرب في مؤسسة تربوية لوحدة متحديا جميع العقبات صامد وشامخ شموخ الجبال والذي اثبت وبرهن واظهرللجميع انه ركيزة قوية من ركائز المؤسسة لا يمكن التخلي عنها بل هو حلقة الوصل التي ان فقدت تفككت جميع الروابط وتزعزعت .