تعتمد وزارة التربية على مجموعة من الأساليب للتهـرب من حل المشاكل من بينها :
- إنتهاج سياسة الباب المغلــق : وعدم الحوار والجلوس على طاولة المفاوضات أو كما تسمى ( طاولــة المراوغــات )
- الإبتلاء بعقلية التبرير: المسؤولون لا يعتبرون أ نفسهم أنهم ضالعون في زلاتهم وأخطائهم، وإنما يشيرون دائما بإصبع الاتهام إلى الآخرين بأنهم على غير حق وأن إضرابهم غير شرعي , وأن باب الحوار مفتوح وهذا ما يسمى بعنصر التخدير والتمويه ...
-إنتهاج سياسة التهديد والتخويف ( القــوة .... ) والوعيد و بتطبيق الإجراءات القانونية وهم أول من قاموا بخرقه وحرقه
- لا يجيدون فنون التواصل : مع الشركاء ( النقابات ) لحل المشاكل العالقة
- إعتقادهم بأنهم دائما على حق : هذه الصفة السلبية لديهم والتي أوصلت قطاع التربية لهذا المستوى المتدني والمتعفن
- الفردية في اتخاذ القرارات : الانفراد باتخاذ القرارات الخاصة بمطالب الموظفين دون المشاروة مع النقابات وهذ ماجعل وجود سياسة التمييز بين مختلف الأسلاك والقطاعات
- عدم إحترام المسؤول للقانون : اللعب فوق النصوص دون مبالاة ولا إحترام لقداسة الموظف
- إتباع اسلوب المراوغة : أسلوب الهف لربح عامل الوقت
-