في هذه المدينة المباركة سيطيف . وبعدما بلغت القلوب الحناجر ودب الوهن والخوف لتجاهل الوزارة لفئة المقتصدين
وفي ظل الصمت الرهيب من الاعلام النقابات الحكومة الوزارة . وكدنا نفقد الامل .
وجاءت حادثة سطيف الشهيرة وحتي ان استطاعت الوزارة والحكومة تعريضها لمقص الرقابة . فلم تعرض الحادثة الا في قناة تلفزيونية واحدة
وبشكل مقتضب . الا ان الحادثة اجبرت الوزيرة للنزول للارض ووضع قدميها علي الارض .
فحقق موظفو المصالح الاقتصادية تعادلا ثمينا علي ارض سطيف وفي 26/10/2014
وفي نفس هذا اليوم حقق فريق مدينة سطيف لكرة القدم تعادلا في كنشاصا مع فريق قوي جدا
اذن سطيف تحقق تعادلين مع فريقين قويين و جدا
الجولة الثانية سيكون الفوز والانتصار باذن الله