أين هي الوزيرة مما يجري داخل المؤسسات التربوية من قطع التيار الكهربائي والغاز والهاتف وخط الأنترنت ؟
هل تريد السيدة الوزيرة أن يتمدرس التلاميذ في ظروف حالكة ؟
هل هكذا ظروف تساعد التلاميذ على التحصيل العلمي والمدرسي ؟
هل المقتصد إداري كما إدعت الوزيرة سابقا أم مهامه إدارية ومحاسبية وتربوية ؟
أريد جوابا شافيا من سيادة الوزيرة التي تدعي بأننا إداريين مهامنا ترتكز على الورق والقلم ولا شأن لها في توفير الجو الملائم لتمدرس
التلاميذ والمشاركة الفعالة إن لم نقل هو أساس التحصيل العلمي للتلاميذ لأنه يسهر على توفير كل الشروط الضرورية للأساتذة والتلميذ
للقيام بالرسالة التي أنطت بكل منهم وكذا موظفي وعمال المهنيين لإتمام الحلقة في تمكين التلميذ والأستاذ من التعلم والتعليم