الشكر موصول لكل الزملاء الأشاوس نساء ورجال الذين تكبدوا عناء السفر ومخاطره ، نعم لقد كانت وقفة عظيمة امتزجت فيها صيحات الزملاء وزغاريد الزميلات ، أقول فيها لهؤلاء المتخاذلين كيف سيكون شعوركم وأنتم ترون على مختلف القنوات ذلك التلاحم والتآزر الذي ميز الشرفاء ، هذا إن كان لكم حس وغيرة ولاأذنها تكون ، مرة اخرى شكرا وألف شكرا لمن حضر معنا .