والله عندما شاهدة وزيرتنا عفوا وزيرتهم في مقطع من مقاطع تدخلتها تعجبت من خطابها العربية الركيك يجماعة إنها لا تتقن العربية حتى التي كتبت لها في الورقة أمامها أتسال هل الدولة الجزائرية تعي ماذا تفعل إذا كان بالإجاب فنقول باي باي للتعليم وإذا كان هناك جواب أخر وهو الأصح بأن التعليم موجه من وراء البحار يإخوان هناك لوبي كبير يتحكم في مناهج التعليم يخدم مصالحه وتوجهاته الذي يسطرها هو وتطبق في بلادنا وإلا فلماذا هذا المهرجين الذين في الوزارة الذين يعتون فساذا في هذا القطاع والمقذس في كل أمة إلا الجزائر .حتى الوزيرة هذه شغلها الشاغل إلا هذه المطالب الخاصة بالمصالح الإقتصادية والتي لاتساوي شيئ بالنسبة للوزارة والتي من المفروض أن تم تسويتها في أيامها الأولى حتى تتفرغ للمشاكل الأخرى والتي في صالح التلميذ والتعليم في الجزائر .وبسبب إنعدام الحنكة والفطانة . والجهالة المركبة والخنوع للأوامر الفوقية والتي لا حول لهم بها ولا قوة يتم تعين من هب ودب في هذا القطاع والذي تم تدميره وزعزعة ركائزه .إن المتتبع للأحداث منذ إنشاء جمعية العلماء المسلمين على الأسس الصحيحة بدأت تحاك المؤامرات والدسائس والإصددمات بين الشيوخ حتى تم القضاء عليها وتنصيب ناس لايمتون بأي صلة من العلم ناس دراويش قاموا بتحطيم منارات العلم في الجزائر ويقومون وسيقمون مدام مثل هذه الوزيرة وأمثالها يتم تنصيبهم في هذه المناصب الحساسة لايعرفون من التعليم إلا إسمه