رغم الاحداث المتسارعة و استبداد الوزارة الذي بلغ اشده و استفزازات مديريات التربية و اشباه المديرين ضعفاء الشخصية الذين ينفذون الاوامر قبل صدورها
وخيانة الزملاء الذين اصبحتم وجوههم عليهاغبرة ترهقها قترة صفراء شاحبة كأنها بلادماء يسيرون في الطريق مطأطئين رؤسهم يجرون ورائهم اذيال الخيبة
يشار اليهم بالاصابع و الابهام كأنهم اموات ورغم ورغم .....فأنا فخور جدا باضرابي ليس حبا في الاضراب ولكن بشعوري انني حي موجود في هذا الوجود