إلى الذي يقول عن الخونة هؤلاء زملاءنا ولابد من توحيد الصف خير من التفرقة
ولكن يأبى التاريخ أن يتم ذلك ....من أحسن سيقال له أحسنت ومن أساء سيقال له أسأت...... سبقى كل من ترك إخوته وحيدين بين مدراء المؤسسات ومدراء التربية والمدراء التنفيذيين وهو يتفرج عليهم وصمة عار على عائلته ونفسه وسيكتب على صفحات التاريخ السوداء ......وهذه الصفحات سنطويها يوما ما ولكن نقسم بالله لن نمزقها لأن المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين وسنعود إليها بين الحين والاخر مثلما نعود لألبوم الذكريات لنتذكر الأشخاص الذين خانوا أنفسهم وخانوا إخوانهم