عفوا ’ أخواننا نحن الذين ضربناكم ,
- نحن الذين قبعنا في مكاتبنا في المؤسسات و في كل المصالح الادارية و المالية التابعة للقطاع صم بكم عمي و كأن الأمر لا يعنينا.
- نحن الذين أعطينا هويتنا لأناس لم يرحمونا أبدا لا في 2008 و لا في 2010 و لا اليوم . و هم منتشين في الافتخار بعودتنا الى قيود الهوان صاغرين و بأوامرهم و بالمختصر " أحنا انتاوعهم "
فعفوا عفوا عفوا أخانا محمد و كبيرنا بوجمعة . لا تتهموا أحدا فليس لكم من الأعداء غيرنا .