لقد مارس بعض المرتزقة من الشرطة أساليب الترهيب والتوقيف ضد زملائنا من المقتصدين الدين قدموا بقوة لحضور الاعتصام برويسو أمام ملحقة وزارة التربية لقد كان هؤلاء المعتصمون سلميون وعزل .الا أن بعض من الشرطة بدأوا بفض هدا الاعتصام بالقوة كعادة الشرطة في أي دولة متخلفة مثل الجزائر وهدا أمر يجب التدكير به.ان دول هامة في العالم مثل ألمانيا وأمريكا يعتصم فيها الناس ويحتجون أمام مقرات رسمية بدون أن تمنعهم الشرطة من دلك
ولكني عندما توجهت الى الجزائر العاصمة كنت متحمسا للمشاركة في هدا الاعتصام ولكني نسيت أنني في دولة لا تحترم حقوق الانسان ولا الحريات الفردية والجماعية اسمها الجزائر لقد أحسست بأني غريب في هدا البلد