رسالة الى التنسيقية

وصل يوم 19/04/2011 والوزارة لم تفكر فينا اطلاقا ولا رد منهم بينما بقية القطاعات تم الرد عليهم بالايجاب او السلب في وقت قصير لذا اطلب منكم مايلي :
1- اعادة صياغة المطالب وهذا بالرجوع الى القاعدة ومن ثم عدم التنازل ولو عن مطلب واحد الا بالرجوع الى القاعدة
2- صياغة مشروع تحديد المهام لكافة اعوان المصالح الاقتصادية بالتشاور ايضا مع القاعدة مع مرعاة الحجم الساعي للعمل في الاسبوع وكذا بما يتناسب العلاوات التي نتقضاها وعدم التنازل عليه لا بالرجوع الى القاعدة
3- اقصاء مهام الخدمة الداخلية من مهام المقتصد واعوانه نضرا لعدم وجود العدد الكافي من عمال المصالح الاقتصادية من جهة على الاقل (04) اعوان او اعطاء المهام التي لاتتعلق بالتسيير المالي مثل المخزون للمصالح الاخرى مثل النظافة التلافات..الخ.
4- عدم تسيير عمال الخدمات من طرفنا لان في القانون لسنا برؤساء المصالح ولانتقاض تعويضا على ذلك
الخلاصة :انتم تركزون على المنحة البيداغوجية كثيرا ونسيتم اننا اصبحنا مثل العبيد كل المهام القذرة تسند الينا مباشرة الكتاب المدرسي منحة 3000 دج تسيير الامتحانات تسيير المطاعم تسيير المخازن الخ من المهام التي اعتبرها قذرة ونحن ساكتين عليها حتى اصبحنا مرهقين يوميا ولا اضن نصل الى التقاعد في كمل صحتنا بهذا الضغط الرهيب من الاعمال الذي نعيشه لذا يجب ان ننفض الغبار علينا وتحديدي مهامنا بدقة متناهية بما يتناسب الجهد الفردي اليومي الممكن القيام به يوميا دون الارهاق و كذا بما يتناسب اجرنا الشهري . لان من المستحيل الستمرار في هذا المسار بهذه الطريقة

هذا مصيرنا دائما ولن يغادرنا وذلك سببه الانتماء النقابي . فلو كانت لدينا نقابة مستقلة عن رجل الاطفاء " الجنيرال سيدي السعيد" .لما أصبحنا اليوم كالعبيد . وشعار وزارتنا هي تثبيط العزيمة واعطاءنا جميع الوظائف القذرة وذات المسؤولية الخطيرة وعدم ترك فرصة لنا للراحة .فكلنا يعيش حياة مهنية مزرية وذلك بسبب تراكم المهام الغير محدودة وكثرتها .
كل من هب ودب يحمل حقيبته ليمر على المقتصد ليوبخه وربما يسجنه بأية تهمة كانت
فلا يمكن في ظل هاته الصلاحيات الفوضوية و الغير محدودة للمقتصد أن يدافع عن نفسه
قانونا وذلك لعدم وجود نقابة حقيقية وعدم وجود صلاحيات واضحة.
بل أصبحنا ندافع عن أنفسنا تملقا للمسؤولين وارضاءا لرغباتهم. لأنه اذا غضب عليك
اي مسؤول كان فسيعاقبك بأية حجة ولن تجد من ينصفك لأنه واقعنا المرير.
أتدرون بأن امتحان البكالوريا أصبح عبئا ثقيلا على المقتصد فالجميع يغادرون
الا المقتصد عليه التحضير قبل والعمل أثناء وبعد الامتحان .فجميع الزيارات واللجان
اذا وجدت تقصيرا طبعا التقصير هو دائما عند المقتصد ابتداء من النظافة والجانب الأمني
الاستقبال والاطعام بالاضافة للآهانات التي يتعرض لها من قبل بعض الأشخاص المحسوبين على
التربية لأنهم يدركون جيدا بأن المقتصد ليست له حقوق بل لايوجد من يحبه ليدافع عنه ويستطيعون بجرة قلم ولأي سبب كان تأديبه أو نفيه. لوحسبت المسافة التي يمشيها المقتصد ذهابا وايابا داخل المؤسسة وخارجها لوجده قد حطم الرقم القياسي لعداء المراطون. فو الله لو خيرت بين منحة 50.000دج للمشاركة في امتحان البكالوريا وعدم الحضور لأخترت عدم الحضور للعمل .
اذا على من ترد الوزارة.
- على من ترد الوزارة على رجل الاطفاء المتفق معها مسبقا على عدم منحنا أي شيء
ام على لجنة المتابعة التابعة لرجل الاطفاء.
- عدم اخذنا للدروس هو سبب ما يحدث.
- كرهنا الانتظار وكرهنا الوعود وكرهنا المهنة الى متى ونحن نكذب على أنفسنا.

بارك الله فيكم .

ايها الزملاء اصبح المقتصد la serpiereلانه يعمل مثل حمار اسمحوا لي علي هدا التعبير
لا عطلة ولا راحة تتصور مدير)( التغبية)ياخد عطلة علي شاطىء البحر و المقتصد يسخر في العطلة لاستلام الكتب هو و الحار س سواء

rien ne t'oblige à faire ce que tu fais, moi mon congé je le prend avec ma famille et ailleurs l' Etablissement ne fais pas parti de mon héritage mon frére et ce depuis x temps

احمد كتب:

هذا مصيرنا دائما ولن يغادرنا وذلك سببه الانتماء النقابي . فلو كانت لدينا نقابة مستقلة عن رجل الاطفاء " الجنيرال سيدي السعيد" .لما أصبحنا اليوم كالعبيد . وشعار وزارتنا هي تثبيط العزيمة واعطاءنا جميع الوظائف القذرة وذات المسؤولية الخطيرة وعدم ترك فرصة لنا للراحة .فكلنا يعيش حياة مهنية مزرية وذلك بسبب تراكم المهام الغير محدودة وكثرتها .
كل من هب ودب يحمل حقيبته ليمر على المقتصد ليوبخه وربما يسجنه بأية تهمة كانت
فلا يمكن في ظل هاته الصلاحيات الفوضوية و الغير محدودة للمقتصد أن يدافع عن نفسه
قانونا وذلك لعدم وجود نقابة حقيقية وعدم وجود صلاحيات واضحة.
بل أصبحنا ندافع عن أنفسنا تملقا للمسؤولين وارضاءا لرغباتهم. لأنه اذا غضب عليك
اي مسؤول كان فسيعاقبك بأية حجة ولن تجد من ينصفك لأنه واقعنا المرير.
أتدرون بأن امتحان البكالوريا أصبح عبئا ثقيلا على المقتصد فالجميع يغادرون
الا المقتصد عليه التحضير قبل والعمل أثناء وبعد الامتحان .فجميع الزيارات واللجان
اذا وجدت تقصيرا طبعا التقصير هو دائما عند المقتصد ابتداء من النظافة والجانب الأمني
الاستقبال والاطعام بالاضافة للآهانات التي يتعرض لها من قبل بعض الأشخاص المحسوبين على
التربية لأنهم يدركون جيدا بأن المقتصد ليست له حقوق بل لايوجد من يحبه ليدافع عنه ويستطيعون بجرة قلم ولأي سبب كان تأديبه أو نفيه. لوحسبت المسافة التي يمشيها المقتصد ذهابا وايابا داخل المؤسسة وخارجها لوجده قد حطم الرقم القياسي لعداء المراطون. فو الله لو خيرت بين منحة 50.000دج للمشاركة في امتحان البكالوريا وعدم الحضور لأخترت عدم الحضور للعمل .
اذا على من ترد الوزارة.
- على من ترد الوزارة على رجل الاطفاء المتفق معها مسبقا على عدم منحنا أي شيء
ام على لجنة المتابعة التابعة لرجل الاطفاء.
- عدم اخذنا للدروس هو سبب ما يحدث.
- كرهنا الانتظار وكرهنا الوعود وكرهنا المهنة الى متى ونحن نكذب على أنفسنا.

كل كلمة قالها أحمد عندو الحق فيها

كلمة اوجهها للمعتوه المسمى اندتوند الجي ** و اقول له لن يضر السحاب نبح الكلاب القافلة تمشي فدعوا الكلات تعـــــــــــــــوي
اما زملائي فالوقت ليس للفرقة ينبغي ان تتظافر جهودنا و ان نلتحم مع اعضاء التنسيقية و ننظر ما يصدر منهم و اقترح عليهم اعتصام غير محدود من 25/04/2011و ان نستعد لكل الاحتمالات جيبوا معاكم كراطن علاش اتنام في العاصمــــــــــــــة فالبرد في الليل
لاتخافوا و لا تستكينوا فنحن على حق و هم على باطل

نعتصم ثم ننتظر هذا خطؤنا الكبير و الصحيح نعتصم على امضاء الشيكات ومنحة التمدرس وبيع الكتاب ونباشر الاعمال الادارية فقط صدقوني لمدة شهر سترون النتائج ولنبدأ يوم فاتح ماي عيد العمال