(يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم).
اعلموا زملائي أننا منذ نعومة أظافرنا جبلنا على الصدمات وأننا خلقنا لها وأننا دائما نتوقع الأسوأ ولكننا له بالمرصاد والند بالند وأننا في نضال مستمر نقهر الصدمات ولا يثنينا الأسوأ بل يقوي ساعدنا ...,ان المنحة البديلة ، حقنا الضائع هي بداية البدايات (لمن يريد الكرامة) وليس نهاية المسيرة (فلم الخوف من الصدمة؟ ولم الجزع من الخيانة ؟ ) هي بطاقة هويتنا في القطاع حصلنا عليها بعرقنا ونضالنا وشهادة أم كرامتنا بالتزام مسؤول أول في القطاع أما الرأي العام والخاص في لقاء أعلامي ونحن ننتظر تجسيد الالتزام بمرسوم تنفيذي .....فلما السؤال الآن والجدل فيما فصل فيه ؟؟ نحن مطالبون بترقية عملنا النضالي المستقبلي فيما بقي من الحقوق الأساسية ........لقد ولدنا لتونا بالاعتراف لنا ببطاقة هويتنا .فلنناضل بذكاء وحنكة فيما هو آت ولينعم به الجيل الجديد .أرى أن المنحة البديلة قضي فيها .(قضى الامر الذى فيه تستفتيان) المنحة المعلومة مفصول فيها والمرسوم مؤكد والسؤال عنها بدعة !!
أقاوم كجندي بسيط ضمن اللجنة الوطنية لموظفي المصالح الإقتصادية
/ Zaoui Mohammed المدعو شرف كرامة