فضائح التسجيلات المدرسية

غريب ما يحدث والاغرب ان كل واحد يتقبل ذلك
فى التسجيلات المدرسية لاخر السنة يجند كل الطاقم الادارى للاشراف على تلكم التسجيلات مع بقاء العمل اليومى مؤجل
والنتيجة ان كل هذا المجهود يذهب هباءا منثورا .
ذلكم ان المؤسسة التى تعدادها مثلا 700 تلميذ لا يسجل الا 100 او 200 ومن لم يسجل يمكنه فعل ذلك فى سبتمبر .
ويعاد تجنيد نفس الطاقم فى سبتمبر .
وكان من المفترض ان تقوم وزارة التربية باستصدار منشور الزامى للتسجيل فى اخر السنة ولا يمكن لاى احد فعل ذلك فى سبتمبر
ولكن متى كان لنا وزارة ليكون الامر كذلك

الامر يتكرر : نصف التلاميذ خرجوا فى عطلة ولم يسجلوا او غير ابهين بالتسجيلات .
والغريب فى الامر : ان هناك زملاء قاموا بالتسجيلات يوم 19جويلية 2017 بل هناك من قام بذلك يوم الخروج الى العطلة : 20 جويلية
والسؤال الذى لم اجد له تفسير :
ما هو الهدف من التسجيلات المدرسية لنهاية السنة ? !