الأغلبية التي أراها تتشدق و تجعجع وتتفوه بكلام ضعيف يعكس حالة الضعف التي تسري فيهم فهم لا يفدرون على شئ كل ما يملكون هو الإنصياع للأوامر و هذا إن صدقوا فيما يدعون ...مرة أخرى تثار قضية النقابة المستقلة حلمنا الأبدي الذي لن نفرط فيه أبدا ...لكنه يبقى مجرد حلم أو حقيقة إفتراضية كونه يرافقه دائما الشعور بالرغبة للتحرر من القيود ...في هذه اللحظة يدخل خشية المسرح شخصات هواستها ركوب الأمواج لكنها شخصيات هلامية فارغة جل ما تفعل هو التصفيق و التطبيل للمشروع ودعوت الآخرين للقيام بالتضحية بالنفيس و ربما بالنفس من اجل تخقيق هذا الحلم اما هم فلا يستطيعون فعل شئ دورهم يأتي فيما بعد عندما يتم التأسيس ...هم يريدون أكل الجليد في عز الشتاء بأسنان الآخرين ...إنها السلبية و مادامت موجودة فلن تقوم قائمة النقابة المستقلة أبدا
خطوات التأسيس معروفة فلمادا لم تتخذ ؟؟؟