1- من خلال ما يمكن ملاحظته عبر الوزراء المتعاقبين على قطاع التربية وبالتالى مع جميع المسؤولين واشباههم
الذين يتبعنوهم ان الضربة القاضية تكمن فى المفاطعة الكلية لجميع الاعمال دون النظر الى الجانب الانسانى
على اعتبار ان الغاية هى تحقيق الاهداف المرجوة وهى انسانية بالدرجة الاولى
2- ان يقوم المكتب الوطتى بالمبادرة الى الاحتجاج بعد انقضاء جميع الاعمال ---فهذا ليس من خصائص الصقور (بعد النظر )
3- ان يقوم بعض الاخوة بمقاطعة بعض الوضعيات المحاسبية التى لا تعير اليها الوصاية اى اعتبار وكذا البطاقة الوصفية
ونقوم بالاعمال الاخرى (منحة التمدرس --التقاعد--التسجيلات ) او الامتناع عن الندوات او التفتيش (وهى سواء للوصاية
حضرت ام لم تحضر ) فهذا يجرنا اللى السؤال التالى : اليس تعنت مديرة التربية لولاية غليزان يعود الى هاته *الانسانية *
المبالغ فيها للاخوة ? فاين هى الضربة القاضية ?
الخلاصة : كنا فى نعمة مع snapie فى التسعينيات وفى رمشة عين تهاوى هذا الصرح فاصبحنا فى قبضة هؤلاء ثم هؤلاء
لا علينا : الذى يهم -كل فى موقعه - : ان ناخذ الدروس من التاريخ ------
******* فلماذا لا نفعل ذلك? **** ام **جبلنا على الانتطار ووضع الثقة المفرطة فى العدو **?