إن الحقيقة المرة التي كان علينا أن نعرفها منذو مدة قد ظهرت اليوم جليا وهذا هو ماكان يتردد على الالسن بظهور المرسوم التكميلي في الجريدة رقم 32 الذي علق عليها امالا وامال وكانت في الحقيقة خيبة بل كانت مجرد مايسمى بمسكن أو قل انشأت ممص لغضب هذه الشريحة المهمشة من طرف اشخاص يسعون لتحقيق مصالحهم الضييقة على حساب هذه الفئة المحقورة وكيف يفسرخروج السيد: فراجي في هذا الوقت وبهذه الخرجة الفريدة بدون أن يستشير أو يجتمع مع زملائه وهل اسبحت هذه التنسقية ملكا له وحده أو مملكة يقرر فيها بمايشاء .
وأين كان قبل أن يصدر المرسوم الخاص بمنح القطاع الذي استثنى هذه الفئة في حين كانت كل النقابات تتحرك وتناضل فكان يقول وعدتنا الوزارة ونحن في اتتصال مع الهيئات الخاصة حتى
(جاء الفأس في الرأس)