المقتصدون و الرياضة المقتصدون و السياسة

بمناسبة العطلة الصيفية و خروجا عن الروتين قررت ان ادخل عالم الرياضة و السياسة و أبدا بطرح هذه الاسئلة على الزملاء المقتصدين .
1- هل المقتصد يمارس الرياضة و يتابع الاحداث الوطنية و الدولية
2- هل المقتصد يمارس السياسة
3- هل تعرف مقتصد تحول الى لاعب مشهور
4- هل تعرف مقتصد تحول الى مسؤول او سياسي كبير
الموضوع للمناقشة لمعرفة نظرة المقتصد خارج ميدان العمل و شكرا مسبقا

المقتصد متواجد في كل مكان
مدير التربية لولاية بجاية زميل من تبسة

نائب مقتصد يتحول الى رئيس بلدية ثم الى برلماني مشهور سابق يدافع عن حقوق المواطنين بالبويرة
من قال ان المقتصد لايعرف الا الحسابات

نعم إستفدت من مهمة المقتصد أشياء كثيرة منها على سبيل الذكر لا الحصر
- علمتني الدقة في كل مناحي الحياة وخاصة في المواعيد إنها محك للحياة
- علمتني أشياء كثيرة لا مجال لذكرها في هذا المقال.
- نعم المقتصد محاور مغوار في تحليل الأحداث الوطنية والدولية.
- أغلب المقتصدين لا يحبذون المسؤولية لذا تراهم أبعد ما يكونون عن حشر أنفسهم في الترشح .
- القلة القلية هم مسؤولون كبار أو سياسيين لأنهم يعرفون قيمة المسؤولية ويقدرون خوف الله .
- وحسب إعتقادي إنها من أنبل وأشرف المهن لو لا كثرة الأعمال وتعسف السلطان .مع إنني اشتغلت مدة 07 سنوات بالتعليم وخريج I.T.E منذ سنة 1982..

حسب تتبعي لهذا المنتدى فان المقتصدون لايبالون بالسياسة و غير معنيين بمايدور حول الساحة
و الدليل ضياعهم اكبر الحقوق لما كانت النقابات تحاور و تكتسب الحقوق هم كانوا يتابعوا و يحرسوا على اموال و ممتلكات المؤسسة .
اما عن الرياضة فاعتقد هم من متتبعيها بحيث اعرف مقتصد يعرف كل كبيرة و صغيرة عن شبيبة القبائل و اعرف اخر يتنقل اسبوعيا للملاعب من اجل متابعة المولودية

من منا لايعرف حارس مرمى حمزاوية عين بسام عمران ولد اعمر المقتصد السابق و المفتش الذي خرج للتقاعد اقد كان في المستوى في حراسة المرمى و في مهنته الاصلية .
بالمناسبة نقدم له تحياتنا الخالصة و نقول له صح فطورك.