إن سياسة الهروب إلى الأمام لن تجدي نفعا نحن أمام تحدي ولا مجال لاستعراض العضلات
وهذا القرار لم يكن حكيما لأن الوقت وقت لم الشمل حول النقابة الوطنية وهي مازالت في المهد
فكيف نساهم في وأدها لمجرد برمجة وقفة وتقديمها عن الوقت المتفق عليه كان تقديما في محله لأن يوم 10/10/2011 كنا سنقول اللي حج حج واللي عوق عوق.
النقابات الأخرى تتحاور في يوم وقفتنا الناحجة06/10/2011 ونحن ننتظر عدم أخذ البادرة للحاق بالنقابات الأخرى المتفاوضة وبتوفيق من الله عز وجل كانت الوقفة في محلها وحققت مبتغاها
وحدد موعد مع الوزارة لأعضاء المكتب الوطني وهذا إنتصارا آخر للنقابة التي ولدت يوم 23/08/2011 فلا داعي للمغالطات والتشبث بالرأي والبحث عن أسباب نلعب ولا نخسر
إحتراماتي لزملائي في قالمة لكن أنصح بعدم الخروج عن اللحمة ففي الإتحاد قوة وفي الفرقة ضعف وهوان كفانا ظلم الوزارة لنا حتى نظلم بعضنا.