عجبا لبعض الزملاء الدين يقودون الفروع النقابية الولائية . هؤلاء الدين نالوا ثقة زملاءهم و كنا نضن انهم اكثر تحمسا للفعل النقابي . و بدل ان يشجعوا زملاءهم و يحمسوهم علي النشاط النقابي و التفكير في طرق وسائل التعبير النقابية .
للتعبير للسلطات المحلية مديريات التربية و السلطات المركزية الوزارة و رئاسة الحكومة و الرئاسة . اننا غاضبون اشد الغضب من التهميش والحقرة الابدية المسلطة علي هاته الفيئة .
لكن هؤلاء وبدل ان يقومو بهدا قبل بداية الامتحانات الرسمية يوم 3 جوان 2012 . كانوا يجرون و يفعلون الافاعيل من اجل نيل مهمة ما في الامحانات الرسمية . لقد كانوا يخضون الوساطات تلو الوسطات من اجل انيل الحضوة و نيل مهمة ما في الامتحانات الرسمية .
ايها المقتصدون ايها الاعوان ان هؤلاء ما هم الا مشاريع خونة و مندسين في حركتنا النضالية المستدامة . ولن ننال الحقوق ونلتحق بالركب وهؤلاء هو الدين يقدون القاطرة علي مستوي بعض الولايات
كما التمس من عند القيادة الحكيمة لنقابتنا المستقلة ان تعمل علي اسقاط هؤلاء و التشهير بهم بين زملاءهم . كنا ننتظر ان يبادرو بتنظيم وقفات احتجاجية يوم 03/06/02012 لكن هؤلاء المصلحيون خططوا لاجهاض دالك من اجل نيل ملاحظ هنا او هناك او تكليف بجمع الاجوبة و غيرها
لقد فوتنا فرصة ثمينة يوم 03/06/2012 اعلاميا للطعن فيما جاء في القانون الاساسي المعدل. و التعريف اعلاميا بدرجة التهميش و الحقرة التي تتعرض لها فيئتنا دون سواها في كل شيئ في المهام في الراتب في حجم المسؤلية الغير مظبوطة . في حجم العمل الغير مقنن . في تكليفينا باعمال الصخرة العبودية .