تقديم شهادات فيما يخص سيرورة الإمتحانات الرسمية

بسم الله الرحمان الرحيم
الإمتحانات الرسمية : شهادة نهاية المرحلة الإبتدائية- البكالوريا -شهادة التعليم المتوسط.

أطرح هذا الموضوع اليوم نظرا لأهميته القصوى ، فقط من جانب المقتصد ، تحضير المركز ، الإطعام ، توفير الوسائل.
نحن نعلم أن أيام الإمتحانات من بداية التحضير للمركز حتى نهايتها ، لا تمر بردا وسلاما على جل المقتصدين ، إنهم يتعرضون خلالها لضغوطات كبيرة من جراء الشروط التي تكون تعجيزية من قبل رؤساء المراكز وكذا اللجان المكلفة بزيارتها، ثم الجانب الآخر المتمثل في الإطعام وكما نعرف هذه السنة تم اشتراط لحم العجل ومنع لحم الدجاجة ، ونحن نعرف جيدا أن سعر الوجبة المقترح من قبل الوصاية غير كاف بتاتا ،وفي هذا الصدد يقع المقتصد بين المطرقة والسندان كما يتعرض لإنتقادات كثيرة من قبل رواد المطعم من أعضاء الأمانة وحراس ومراقبين ولجان ، وإرضاء الناس غاية لاتدرك وهنا تكثر الشكاوي هذا يشتكي من قطعة اللحم الصغيرة التي لم تملأ عينيه ، وهذا يقول أن الوجبة غير ملائمة مع الفصل ، إلى غير ذلك من الأسباب وأصابع الإتهام هنا موجهة للمقتصد.
لا أيريد هنا أن أطيل عليكم ، وإنما أترك لكم المجال لتقديم شهاداتكم فيما يخص سيرورة هذه الإمتحانات والمعاناة أو الضغوطات التي تعرضتم لها .
شهاداتكم ستكون مهمة وحتى وإن لم تروا فيها الفائدة ، فإنها بمرور الوقت سيكون لها أثرا ، وستكون بمثابة أدلة تستعين بها النقابات من خلال لقاءتها مع الوزارة لدفع الأذى الذي يتعرض له المقتصد خلال هذه الإمتحانات .

مسؤولية المقتصد أمام مديرية التربية تتمثل هو نحضير القاعة وفيما يخص الوسائل ولوازم سير الإمتحانات يتحملها الديوان الوطني للإمتحانات والمسابقات وبمأننا لانفرق بين صلاحية الديوان الوطني للإمتحانات وصلاحية مديرية التربية أثناء الإمتحانات الرسمية فأستغل أغلبية رؤوساء المراكز جهلنا وأصبحو يطالبون من المقتصدين إقتناء بطاقة الجزيرة الرياضية من أجل إرضائه وكذلك التفاح من نوع الكريستال يحدث كل هذا في المؤسسات التي بها مطاعم مدراسية وفي المؤسسات التي لايوجد بها مطاعم مدراسية نجد أغلبية المقتصدين يزولون أعمالهم تحت سلطة رئيس المركز ولايستطيع الخروج إلا بإذنه والغريب في هذا كله نجده غير مسخر ولايستطيع رئيس المركز أن يقدم في حقه تقرير لأنه غير مسخر ولاتستطيع مديرية التربية أن تخصم له اليوم في حالة غيابه وهناك من المقتصدين من يقومون بتوزيع الوجبات الغذائية للمعلمين والأساتذة رغم أنهم ليس لهم الحق في الوجبة وخلاصة القول أنهم غير معنيين بالإمتحانات من طرف الديوان الوطني أو الجهوي للإمتحانات والمسابقات

قلتها سابقا و أعيد قولها مرة اخرى العيب فينا نحن المقتصدين
و قلتها هده السنة في اجتماع تحضير الامتحانات مع مدير التربية و مفتش المالية لما بدأ مفتش المالية يتحدث عن التجاوز في الاطعام وحدر الجميع على دلك وتدخل مدير التربية كل واحد بتحمل مسؤوليته في التجاوز و امر مفتش المالية بالقيام بعمله و بدأ الزملاء يتكلمون عن رؤساء المراكز و شروطهم فقال القانون واضح و قيمة الوجبة و اضحة انتهى الامر
و هنا تدخلت انا فقلت لهم العيب قينا و ليس في رؤساء المراكز فرئيس مركز يعمل في مركز ما في السنة الفارطة يلقاه خمس نجوم و لما يأتي يعمل معي يلقاه زوز نجوم هنا يتهم المقتصد مول زوز نجوم بالتقصير فقال لي مدير التربية بارك الله فيك انتم الدين غليت الشربة على بعضاكم
و مرة ايضا طلب مني رئيس مركز البيسطاش فقلت له كي تروح اشري البسطاش كول انت و الدراري نتاعك فغضب و هاتف مديرية التربية ووصلت الامور اني قلت له كول لقرافي
ماصار حتى شيء مادمت قمت بالعمل اتجاه التلاميد و حسب القانون

بارك الله فيك يازميلي هذا التصرف من صفات الأحرار الذين لايخافون إلا من الله عكس الزملاء الذين باعو مبادئهم وشرفهم خوفا من أن يغضبا عليهم رئيس المركز أو مدير التربية وهذا هو حالنا نصيحاتي إلى بعض من زملائي المواضبة على الإطلاع على جميع المناشير التي تسيير الحياة المهنية والمالية والتربوية للموظفي قطاع التربية من أجل الدفاع عن كرامة وشرف موظفي المصالح الإقتصادية من طرف بعض المديرين الذين يستغلون جهل بعض من زملائنا ويسيطرون عليهم سواء من الجانب الإداري أو المالي

اجتماع فى المديرية مسبقا
توحيد الاعمال
تقديم وجبة موحدة من ناحية الكم والكيف
رئيس المركز ليس له دخل فى الاطعام

كاين بيناتنا جبدان الزربية تهدر معاه اقولك رئيس المركز حشمني
حشمك اديه لدارك ما تقلقنيش يا هرمنا قالوا التوحيد

كاين العلاقات وليست الاوامر ونحن هنا فى قالمة المقتصدون متحدون على الوجبة والكمية والكيفية ومهما رئيس مركز ملزم يالخضوع الى وثيقة اجتماع تحت اشراف المديرية للتطبيق دون تدخل اى جهة

من يزرع الشكوك فحتما سيحصد الشوك وهذه هي نتائج إصلاحات الوزير السابق بمشاركة نقابة لانباف الوزير السابق لم يعطي أي أهمية للتربية ومايهمه إلا الجانب العلمي للتلميذ الذي أصبح كالغول لايحترم الأستاذ ولا أوليائه وحتى الأستاذ اهمل الجانب التربوي وأصبح يجري ويلهث وراء الأموال بشتى الطرق ولاتهمه تربية التلميذ إذن لابدا للأستاذ أن يراجع نفسه ماذا قدم لهذا التلميذ أثناء السنة الدراسية ؟

المقتصد لازم يكون حكيم
يعرف معامن يخدم بالعلاقات و يعرف معامن يخدم بالقانون

أتـعـجب لــمــن يــحــضــر جـدول الـوجــبــات وهـو يـعـرف مـسبـقــا أن قيـمتــهــا تســاوي
200 دج حيث تـذهب في قـطــعة اللـحـم بــرك فمن أيــن يـســدد الـبــاقــي وثـمن الــتـفــاح
هـو 180دج + .........+.......+.............=.........

.Abdelghani كتب:

أتـعـجب لــمــن يــحــضــر جـدول الـوجــبــات وهـو يـعـرف مـسبـقــا أن قيـمتــهــا تســاوي
200 دج حيث تـذهب في قـطــعة اللـحـم بــرك فمن أيــن يـســدد الـبــاقــي وثـمن الــتـفــاح
هـو 180دج + .........+.......+.............=.........

وجبة الغذاء لممتحني شهادة نهاية التعليم الإبتدائي.
البطاقة الفنية : 200 تلميذ ، 35 حراس وأعضاء أمانة.
الوجبة محددة بملغ 100 دج للتلميذ و 200دج لعضو الأمانة

الوجبة المقدمة: سلاطة متنوعة + أرز +لحم العجل على أساس 50غ للفرد + التحلية تفاح ممتاز + ماء معدني ، هذه الوجبة البسيطة التي لم ترق لأعضاء الأمانة وانتقدوا المقتصد بسببها فقد بلغ معدلها 150 دج للفرد.
يعني : 200*100=20.000 دج + 35*200 دج =7.000 دج ما مجموعه 27.000 دج

الوجبة المقدمة 235 *150 دج=35.250 دج أي بزيادة 8.250 دج عن ما هو مقترح بالبطاقة الفنية.
السؤال المطروح ما جدوى هذه البطاقة الفنية التي تضع المقتصد بين سندان الوصاية ومطرقة أصحاب البطون. هذا ما يجب أن نناقش فيه الوصاية.

فيما يخص طريقة العمل المثالية مع المديرين أو مصالح مديريات التربية تكون بتطبيق القوانين السارية المفعول لأن تطبيق القوانين هي من تحمي الموظف وليس العلاقات التي تبنى على المصالح الضرفية العلاقات تكون في أغلب الأحيان خارج أوقات العمل وخارج المؤسسة وعلى سيبيل المثال عندما تحدث أي مشكلة بداخل المؤسسة وتحضر لجنة للتحقيق هل تعتمد هذه اللجنة أثناء عملية التحقيق على العلاقات أم على القوانين ؟

هذا غيض من فيض
المقتصد متهم في كل الاحوال حتى ولو اغدق عليهم بكل شيئ لقيل انه كان في الامكان احسن مما كان

الباهـــي كتب:

هذا غيض من فيض
المقتصد متهم في كل الاحوال حتى ولو اغدق عليهم بكل شيئ لقيل انه كان في الامكان احسن مما كان

بسم الله الرحمان الرحيم

أعرف أن هناك عدة مؤسسات أثار فيها الأساتذة الحراس قلاقل تتعلق بالإطعام ، وإذا ذكرنا الإطعام يأتي ذكر المقتصد ، أرجوا من مقتصدي هذه المؤسسات الإدلاء بشهاداتهم ، لتبرئة ذمتهم ودرء التهمة عنهم. ثانوية الشريف لرقط وثانوية بعين تاغروت .
[img][/img]

والله إني ارى فيكم عجب العجائب تتناقشون على شيئ لاينفعكم ولايضركم وليس لكم فيه ناقة ولاجمل ( إذا كنتم حكماء اعطو لجدهم قيمة 200.00 دج ولي في كرشو التبن إخاف من النار هذا الامر والله لايهمكم من اراد أن يحاسب فعليه أن يتصل بالوزير فالقانون واضح لداني والقاصي فقط شيئ بسيط من الشجاعة وانتهى المشكل )

ياجماعةذلونا يومما سحبو منا الاجور ورجعونا موزع بريد بين المؤسسات ومصلحة الرواتب ونفذنا بدون تحفظوتنازل وراء تنازل حتى وصلنا مانحنعليه
اول مطالبنا اما نحن نخدم الرواتب واما معندناش علاقة بها .

لي ماشبع من القصعة ما يشبع من اللحيس ... مانعرف وين كانوا ياكلوا  360 يوم لي قبل مايجيو للمراكز .. وواش كانوا ياكلوا