لا عنوان لي

لاحزن ولا ألم ولا فرح بل هذا هو مصير الموظف الذي لايفرق بين حقوقه وواجباته المهنية وينتظر نزول الوحي من أجل أن يدافع عنه لأن هذا النوع من الموظفين أصبحت أعظائهم غير وظيفية أي لاتحس ولاتدرك الأشياء ويجب علينا إنتظار مدة زمنية طويلة إذا بقينا متشتتين كل مجموعة في نقابة وزملائنا يتعرضون يوميا إلى التعسف في إستعمال السلطة من طرف مديريات التربية والوزارة ولأحد فينا عمل على مساندة زملائهم ولو معنويا وبكل بساطة لأننا فضلنا مصالحنا الخاصة على النظال من أجل إسعاد زملائنا ولو بكلام طيب

من اجمل الاعترافات التي قراتها لحد الاااااااااااااااااااااااااااان

لقد شخصت الحقيقة المرة والواقع الذي نعيشه بابسط الكلمات ....بدون شعر وبدون قافية .... سيد عايش 64 .... فلنبحث لنا عمن يندب لنا عن حظنا ....لاننا كما احسنت القول لا نصلح لشيء .......ونتظر الوحي الذي لن ينزل ابدا ...................

لماهذاالياس لونتمعن في احوالنا ماهو الا غبار سيزول من فوقنا لان الامور وصلت لحد لايطاق و انا مطمئن لان فحولتنا تجعلنا نرد الكيل كيليين لمن اراد اذلالنا فدعوها انها مامورة