ماهو العمل الذي يجب أن نقوم به من أجل عرقلة الدخول المدراسي وفي إطار القانون وهذا بسسب التهميش الذي مازلنا نتعرض له من طرف وزارة التربية

أريد من جميع زملائنا الأحرار إقتراح على رؤوساء النقابات مايجب القيام به أثناء الدخول المدراسي 2013/2014من أجل عرقلة عملية الدخول المدرسي وهذا كرد على وزارة التربية التي لم تعطي أي قيمة لهذا الإطار الذي ضحى ومايزال يضحي من أجل توفير كل مايحتاجه التلميذأثناء مساره الدراسي بداخل المؤسسة من تهيئة قاعات التدريس  والحافظ على كل ممتلاكات المؤسسة وهناك من  زملائنا من هم موجودين بالسجن وكذلك من هو متاعب قظائيا وخاصة أثناء عملية بيع الكتب المدراسية التي فرضها على أنفسنا  ونظرا لهذه المسؤولية الجسيمة التي لانتقاضى عليها مقابل مثل المرافق الأخرى أرجو من زملائنا رفض عملية بيع هذه الكتب أثناء الدخول المدرسي وهذا تطبيقا للمنشور وزارة التربية الذي يأمر مدير المؤسسة بتكليف مجموعة من موظفي المؤسسة بعملية بيع الكتب ومسؤولية المسيير المالي تتمثل في قيض المبالغ المالية الخاصة بهذه العملية وتحويلها إلى رصيد المؤسسة

ومنحة 3000 دج ، ومنحة الارملة واليتيم التي سيورطوننا بها في سبتمبر ؟؟؟؟؟؟؟؟ ودفاتر المراسلة واوراق الامتحانات التي لا يوجد اي منشور يلزمنا كمقتصدين او كمحاسبين عموميين ببيعها للتلاميذ قبل شرائها من الديوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا أخي aiche 1964 نحن متأخرون جدا ولقد كنت طرحت مبادرة في هذا الشأن ولكن الاخوة في شغل شاغلين  ولا حياة لمن تنادي
موضوع: رد: حتى لا ننسى أو نتناسى أننا مطالبين بالدفاع عن حقوقنا المسلوبة وعن كرامة هذه المهنة النبيلة وموظفيها    الأربعاء 17 يوليو 2013, 19:24 تشغيل/تعطيل الإقتباس المتعدد رد مع اقتباس نص المساهمة تعديل/حذف هذه المساهمة حذف هذه المساهمة  
 
--------------------------------------------------------------------------------

نحن مطالبون بالدفاع عن حقوقنا المسلوبة وعن كرامة هذه المهنة النبيلة وموظفيها
فعلينا أن ننزل إلى الميدان قبل الخلود إلى العطلة لنؤكد أننا فعلا مقتصدون لن نركع لقرارات الأمر الواقع
أما القول بالتحرك حتى الدخول المدرسي أنا أؤكد لكم أن هذا الدخول قد حضر له قبل العطلة سيما من قبل كثير من مقتصدي تنفيذ قرارات الأمر الواقع.
تأمل الجملة الأخيرة
"أنا أؤكد لكم أن هذا الدخول قد حضر له قبل العطلة خاصة من مقتصدي تلمسان ولحد الآن لم أبق إلا أنا من لم تستلم الكتب في ظني "
يا أخي اللي ما جاء مع العروسة ما يجي مع مواليها ،لقد بحت أصواتنا بالنداءات للتحرك ليلا ونهارا وسرا وعلانية ولكن الاخوة لم يزدهم ذلك إلا إصرار على الضحك علينا والاستهتار بنا
كل ما أملكه الآن أن أقوله لك أخي أنا في مقدمة الكوكبة من الآن ولكن حتى يكون لهذه المبادرة صدى على كل التنظيمات للمصالح الاقتصادية أن تكف عن الاستهتار ببعضها البعض والتحرك جماعيا من أجل هده المهنة النبيلة تشاركيا وتصاعديا ولا رجوع والله المستعان وبه عز وعلى التوفيق

الامل في الله ثم في الجيل الجديد اما جيلنا فقد هرم قبل الوقت وليس بمقدوره فعل اي شيئ

الجيل الجديد ليس مقتنعا اطلاقا بهذه المهنة ، ولم تقدم له اغراءات كتلك التي قدمت لكم ( السكن ) ....كما انكم كانت لكم قيمة وشأن في المؤسسة التربوية ويحسب لكم الف حساب ...بعكسنا نحن ، جئنا لكي نستلم منكم المشعل ، لكننا فوجئنا بها مشتعلة ..............وعليه لا تستطيع الوزارة ان تمسكنا من اليد التي تؤلمنا لانها اصلا مقصرة في حقنا

والله لقد خاب ظني كثيرا في هذه المهنة .....والسبب ، هم بعض العملاء للوزارة الذين اشرفوا على تكويننا بالمعهد ...وزوقو لنا هذه المهنة ولونوها بالوردي .....والله لو كنت منهم ...من مبدء مقاطعة المهام ...سأقاطع تكوين المقتصدين الجدد ، لانهم بكل بساطة لا ذنب لهم في دخول مهنة ظاهرها نبيل وباطنها احر من الوقوف على الجمر ..............وهذه نصيحتي لكل من وسوس له الشيطان بالدخول الى هذه المهنة : اتق الله في نفسك ....وابحث لك عن عمل شريف يحفظ لك كرامتك ، لانك اذا اخترت ان تكون مقتصدا فقد اخترت ان تكون :
1- حمال : ترفد الكتب والسلع
2- عساس : تحرس المؤسسة ويقول لك المدير لا تذهب الى ان ااتي انا
3- بائع تجزئة : كل مرة وانت غارق في حساباتك ...يشترطون عليك تزويدهم بما يريدون من السلع والادوات ، وستفشل كل الخطط التي تضعها لنفسك من اجل تسيير المخزن ، لانك ستجد نفسك تحمل المفتاح وتفتح المخزن وتقدم قلم للمدير او اي شخص اخر ...ثم يقول لك امضي على استلامي فيما بعد ....راني مزروب ....وعليه تضطر كبائع تجزئة بأن تبيع بالكريدي
5- عون نظافة : تضطر الى تنظيف مكتبك ، لان اعوان النظافة انقرضو هنا في العاصمة وان توفرو سيستحوذ عليهم المدير لياخذهم الى منزله الخاص
6- بائع في مكتبة تابعة لديوان المطبوعات المدرسية ، ولكنك لا تتقاضى مرتبا او حتى عمولة
7- تصبح تلقائيا في بداية السنة شخصا يعمل عمل وزارة التضامن او عمل البلدية زتقدم منحة 3000 دج التي لن يحميك احد اذا تعرض اليك احد
8- واهم مذلة لك هي ان تعمل عملا وتكد من اجله مثل الميزانية ، ولكنه لن يحمل توقيعك بل يوقعه سيدك المدير على اساس انه هو من انجزه ،
9- ترسل لك المديرية فواتير مشفرة ، المفهوم منها فقط هو المبلغ والجهة التي انت مطالب بدفعه لها وتفرض عليك الدفع بدون نقاش
10- يبعثون لك بعمال نظافة ..وتجدهم فجأة يرتدون بدلة وربطة عنق ...على اساس انهم مراقبين ويقولولك : ماشي انت اللي تحكم فينا ، كاين مدير واحد فالمؤسسة ....وتبقى مصلحتك في الحضيض
11- .............................
12- ..............................


هناك المزيد ، من يتبرع لنا ويملأ الخانات الفارغة

بمأن الدولة لم تفصل بين السلطات أي بين السلطة القضائية والتشريعية والتنفذية لانستطيع فعل أي شيئ والدولة أصبحت تسيير على طريقة سعدني ونساعدك القوانين موجودة ولكن التطبيق غير موجود الأمور كلها مسيسة
ولكن حسب رأي الخاص أننا نحن نخاف من المسؤولين ورغم أن القوانين في صالحنا وعلى سبيل المثال عملية بيع الكتب المدراسية هي من صلاحيات مدير المؤسسة هو من يكلف موظفين للقيام بعملية البيع والمسيير المالي مكلف بعملية تحصيل الأمول وهذا بناء على المنشور الوزاري الساري المفعول إلى يومنا ولكن في الميدان نجد المقتصد في بعض المؤسسات هو من يقوم بجلب الكتب في سيارته الخاصة وهو من يقوم ببيعها بداخل المؤسسة وتجده يحمل المسؤولية لمديرية التربية أنها هي من ضغطت عليها من أجل بيعها مادم أغلبية الزملاء ليست لهم الشجاعة في رفض كل عمل ليس من صلاحياته فلن تكون لنا العزة والكرامة ونبقى نعاني من الظلم والحقرة المسلطة علينا (لن يغير الله بقوم حتى يغيرو مابأنفسهم )وأما هؤلاء المقتصدين الجدد فأعتبرهم أحسن منا كونهم يملكون شهادات عليا يستطعون العمل في أي مؤسسات أخرى

سيد AICHE 1964 ، لقد خذلتني ...كنت اثق كثيرا في ذكائك وتفكيرك السليم ، عن أي شهادات تتحدث ؟؟؟؟؟؟....نحن الجدد ، عبث بنا بن بوزيد كما يعبث الطفل بالعجينة .....وعليه .....مهما كان مستوانا فلن نضاهي نصف او ربع مستواكم .....، اما العمل في مؤسسات اخرى ، فهذا ان توفر لنا من قبل لما التحقنا بكم ايها المساكين ، وان توفر لنا في المستقبل فلن نبقى معكم ايها المساكين ........لكنني احيطك علما وانت ابن العاصمة وتفهم ما اقول ، باش تخدم لا زم تكون :
1- عندك المعريفة
2- عندك الدراهم باش تمد الرشوة
3- عندك عينيك خضورة ولا زروقة وعندك لا طاي

يازميلي المحترم لم تفهم جيدا ماذ كنت أريد أن أقصد من هذه الشهادات أي أن المقتصد المتحصل على شهادة الليسانس في الحقوق أو التسيير والمخاسبة أو المالية وعمره لايتجاوز 25سنة بإمكانه أن يعمل بمؤسسة إقتصادية أو عمومية أو شركة أجنبية عكس وضعيت بعض من زملائنا الذين هم مقبلين على التقاعد وهناك عدد من زملائنا الذين أستقالو من هذه الوظيفة المتعبة بسبب تأمر علينا هؤلاء المعلمين والأساتذة
أقسم بالله بثلاث لم توطئ أقدامي مديرية التربية منذ شهر مارس2011 حتى يومنا هذا بسبب الظلم والحقرة التي سلطت علينا وإذاكنت من الجزائر العاصمة فسأل زملائنا على بعض ممن أحيل على التقاعد وأصبح يعمل بمديرية التربية كموظف متقاعد على منصب عمال الصيانة ويقوم بإيصال معلومات كاذبة على زملائهم النظال يتطلب رجال من أصحاب المبادئ والثابت على قرارتهم ويتطلب النفس الطويل والمساندة الفعلية من زملائهم عكس مايحدث اليوم من خيانة وتحايل على قرارات النقابة وفي الأخير إذا كنت قد أخطئت في تدخلي هذا فمعذرة يازميلي وتقبل الله صيامنا

هناك محسوبية في عملية التوظيف وهذا لايستطيع أن ينكره أي أحد ولكن الشخص الذي تحصل على شهادته بطرق علمية وناظل من أجل الحصول عليها يستطيع أن يعمل وينافس من أجل الفوز في أي مسابقة من أجل عملية التوظيف والأشخاص الذين تحصلو على شهادنهم بعملية الإنقاذ لايستطعون أن يفرضون وجودهم أثناء عمليات المسابقات وهذا ماحصل بجامعة دالي إبراهيم في سنة 2011/2012طلبة قامو بعملية إحتجاجية أمام مدخل الإدارة بغية إنتقالهم وهم متحصلين علمعدل 8.50 ماذا ننتظر من هؤلاء الطلبة الذين ينتقلون بهذا المعدل وعندم لايستطعون فرض أنفسهم أثناء المسابقات يقلون ليست لنا محسوبية ومعارف

الشياطين كانت مصفدة (شياطين التوسويس والتكعرير والتعوتيب  والتعوقيب والتشدق والتعرعير وما إلى ذلك من الوساويس الشيطانية) فهل لما أقبل الشهر الفضيل على المغادرة إلى عام مقبل إن شاء الله  نسأله عز وجل أن يبلغنا إياه بدأت النابيات والمناوشات والتعقيبات من جديد
من باب أول مع اقتراب الدخول المدرسي والاجتماعي أن ترسم خارطة مستقبل الحركة الاحتجاجية الوفية الصادقة والواعية التصاعدية والتشاركية بدل هذه التراهات المملة التي استنفدتنا كل طاقاتنا طويلا من قبل

سيد عيش 1964 ، لقد كنت الاولى على راس قائمة الناجحين في مشابقة المقتصدين ، واحلف بالله العلي العظيم انه لم يكن لي اي واسطة من اجل الفوز في المسابقة ............هذا الشيء الذي اشهد به ....إلا ان البعض في المديرية .....جف الدم في عروقهم عندما وجدو احد الفائزين الذين لا يعرفون المصدر الذي دسه في وسط معمعتهم ......الشهادة لله ، كانت اجاباتي جد ممتازة اثناء المسابقة ، ولكنني اشك في ان هذا هو السبب في نجاحي ، لان هناك سبب آخر وهو وجود خطأ في لقب العائلة ، لانني و كل عائلتي اصبحت الابواب تفتح لنا الواحد بعد الآخر بعد ان اصبح لقبنا : ز ر هــــــــــو نــــــي

عندك الحق : بلاد ميكى فيها كل شىء اثناء التجمع الاول فى مارس 2011 التقيت ببرلمانى هناك فى العاصمة وسالنى كم عددكم الان فى هذا اليوم الاحتجاجى فاجبته اننا حوالى 2500 او 2800 من 15000 فرد على ان الوزير و الامين العام خالدىلايوافقون على المنحة البيدغوجية وتلك اللحظة بقت هذه الجملة فى راسى لماذا .................................. اجيبونى

من باب أول مع اقتراب الدخول المدرسي والاجتماعي أن ترسم خارطة مستقبل الحركة الاحتجاجية الوفية الصادقة والواعية التصاعدية والتشاركية بدل هذه التراهات المملة التي استنفدتنا كل طاقاتنا طويلا من قبل
ارتفعوا بأنفسكم فوق على مثل هذه المهاترات والسفسطائيات إلى التفكير في مستقبل خارطة حركتكم الاحتجاجية الواعدة

هناك مساران متوازيان المهني والنقابي والخلط بينهما هو سبب اغلب الماسي لفئتنا فبالنسبة للاعمال التي نقوم بها لا يجب ان نخجل منها او نقول اننا حمالون وعساسون وبائعون بالجلة او التجزئة لان العمل شرف وعبادة ولاينقص من قدرنا اننا نساهم في اعمال بسيطة وعند البعض مهينة فعندنا في الجزائر كلمة ذهبية وهي خديم الناس سيدهم
اما على المسار النقابي فقد اجتهد اساتذتنا القدامى وسرنا على خطاهم وان كنت اعتقد اننا قصرنا ولم نؤد الامانة ولم نبذل كل ما نستطيع ونحن الان همزة وصل تربط رجال ونساء المستقبل باقرانهم واساتذتهم من الماضي القريب
لذلك فالمشعل يوشك ان يسقط او ان تنطفئ وتخبو جذوته وقبل ذلك انادي النداء الاخير للاجيال الجديدة ان يهرعوا الى حمله من جديد فقد تعبنا وليست لنا القدرة على المواصلة
اسال الله وحده ان يوحد الصفوف وان يهدينا لاحسن السبل لا يهدي لاحسنها الا هو

الحل فى اعتصام رابعة العدوية او ميدان النهضة

لسم الله الرحمن الرحيم
بادئ ذي بدأ
عيدكم مباركم سعيد وكل عام وأنتم بمليون خير وبمليون عزم على الاستمرار في النضال
ليس هكذا يا عمداء ترمى المنشفات في مثل هذه الظرفية العصيبة
المسألة بسيطة يكفي الارادة الصادقة والعزم الواعي ...ومكالمات هاتفية بيننا أو SMSات فلقاءات ترارس أوفياء يتخلون عن الأحكام المسبقة ويصفون المنبع لنشرب ماء نقي من جديد
لا نكل ولا نمل وما زلنا في أسمى مستوى عطائنا
أما الشباب فلا يزالون ينظرون إليكم بعيون المقتدين بخبرتكم ومبادراتكم فلا تخيبوا ظنهم فيكم