شيئ محير وغريب يحدث لإخوننا بمصر ولادولة عربية واحدة طردت السفير المصري أو إستدعائه من أجل طلب معلومات وإستفسارات حول مايحدث من تجاوزات على إخواننا المسلمين من طرف الأقباط والعلمنيين الله ومازلزلها على رؤسنا ولاتترك واحد منا على هذه الأرض لأننا أصبحنا بشر بدون إحساس ولاتهمنا إلا مصالحنا وكلامي هذا ينطبق على كل المسؤوليتن الجزائريين من رؤوساء أحزاب ومسؤولين في الدولة الذين شاركو في هذه المجازر بسكوتهم