فتحت حسابي هذا الصباح علني أجد خبرا يفرحني قد يكون انبثق عن لقاء ذات سبت ،خبر الدخول في اضراب أو وقفة احتجاجية ،ولكن أصابني الملل كباقي الأيام أن لا أجد إلا أن أزين نفسي للدخول في أتعاب ال3000 دج وبيع الكتاب و وأيضا مكبل بهموم التلاميذ و"العاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب و......" وكتب علي أن أنسى حقوقي وألقيها في سلة المهملات إلى حين وعسى أن يكون قريبا
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ولكن ما عساي فعله إلا أن أردد وردي وأختمه :أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد ولا إله إلا الله