سنجرد من عروبتنا قريبا لموقفنا السلبي لما يجري في قطاع عزة العزة ومواقفنا الباهتة لقد سبقنا البعيد في المؤازة والمساندة
وهاهي بعض الدول كدولة الشسلي التي إستدعت سفيرها من إسرائيلة وها هي بولوفيا التي فسخت الإتفاقية التي برمتها مع
الكيان الصهيوني منذ 1972 وأعتبرته دولة إرهابية .
سيتم تجريد العرب من عروبتهم وستمنح لدول أمريكا الجنوبية التي كانت السباقة في الإدانة والعمل الميداني لنصرة إخوانا لنا في الدين
فتحية إجلال وإكرام لكل من وقف وقفة الرجال الإحرار الذين يقفون دائما مع الحق ولا يهمهم الدين أو الجنس أو العرق
فطوبى لهم وطوبى لمن ناصر كبمة الحق والخذلان لمن وقف ضد الحق وسفه نفسه مثل جل العرب