اقتراح وقفة احتجاجية امام مقر الولاية لكل ولاية الأسبوع القادم

السلام عليكم ورحمة الله

بعد الوقفة الأحتجاجية الناجحة ليوم 2011/02/28 امام مقر وزارة التربية الوطنية
نظرا لكون الكثيرمن الزملاء والزميلات يحتجون أو يتدرعون كون لم تصلهم اخبار اومعلومات عن هاته الوقفة الأحتجاجية التاريخية وكأنهم يعيشون في كوب آخر لا توجد فيه لا جرائد ولا انترنات ولا هواتف نقالة ولا لقاءات حتى في المقاهي لنقل الأخبار من هنا وهناك ؟؟؟؟؟
(فعجبن ، عجبن ، عجبن ) ؟؟؟؟؟؟؟؟
ونظرا للتعتيم الأعلامي الكبير في مختلف الأجهزة الأعلامية لقضيتنا .
ونظرا لكون الحرس البلدي كمثال حي استطاعو ان يوصلو احتجاجاتهم وانشغالاتهم الى وزير الداخلية والجماعات المحلية ، كونهم قامو بعدة احتجاجات امام مقر الولايات عبر الوطن وتمت تلبية اغلب مطالبهم واعادة الحكومة مراجعة قانون الحرس البلدي من جديد.

اني اقترح وأطلب من لجنة المتابعة والتسيير مايلي:
* وقفة أحتجاجية امام مقر الولاية لكل ولاية في الأسبوع القادم.
وهذا لرفع انشغالنا مباشرة الى اكبر هيئة في الولاية وهو والي الولاية وهو القاضي الأول في الولاية وهو بدوره سيرفع انشغالنا مباشرة الى وزارة الداخلية ووزارة الداخلية ترفع انشغالنا الى
رئيس الحكومة ورئاسة الجمهورية مباشرة وفي وقت اسرع .
وبهذا نكون قد هيئنا الظروف لجميع الزملاء عبر الولاية وعبر الوطن اي الجميع يوكون على علم بالوقفة ليوم 15/03/2011 ولا للأعذار او التقاعس أو أو أو اي لا توجد حجة .وفي نفس الوقت نكون قد ضربنا عصفرين بحجرة واحدة لنشر قضيتنا ولائيا ووطنيا واعلاميا وعلى
أعلى مستوى ،وفي نفس الوقت نكون ضغط على الوزارة للتستجيب لمطالبنا المشروعة في اقرب وقت ممكن.
والله الموفق

Au stade ou nous sommes il est temps de donner un autre souffle au mouvement et passer à d'autres actions plus radicales comme par exemple une démission collective en qualité de comptable et restituer les agréments aux trésoriers de wilaya ou bien ester le ministère de l'éducation et le directeur de la fonction publique en justice.
Ce ministère et la fonction publique ne comprennent pas la langue des sages et n'entendent la voix de la raison ils ne se soumettent qu'a la force. Nous sommes victime de la haine envers le corps d'intendance que porte en eux une certaine corporation de l'éducation nationale qui pour notre malheur détiennent les règnes actuellement