الله يكون فى عون الصادق دزيرى وامثاله.. لاول مرة فى التاريخ قضية  المصالح الاقتصادية تاخذ حيزا كبير فى الاعلام  المقرؤة  والبصرية  واصبحت مشكلة عويصة  ولايمكن حلها الا بالتفوض مع  من نادوا بالاضراب  ولهذا زملائى هذه فرصتنا لاعطاءها دفع من نوع اخر  وتكوين استرتيجية  لمسايرة الاضراب   رغم الالتحاق المتاخر  للزملاء  ولذا نطلب اقترحات جديدة   ولبدا للزملاء المشاركة فى تنوير المجتمع  عن حقوقنا المسلوبة  وتصدر فى جميع البيانات الولائية  قبل ايام4 17/11/201