تذكرت تاريخ الأمير عبد القادر في أحد المعارك المهمة في مدينة وهران حيث وفي لحظاتها الأخيرة وبعد سحق جيش الأمير للجيش الفرنسي وهو على بعد أمتار من خيمة الجنرال الفرنسي (لا أذكر إسمه) حمل الجنرال الفرنسي المسدس وصوبه نحو رأسه للإنتحار وهو ينتظر دخول الجنود الجزائريين.
لكن وللأسف وكما يحدث دائما عند العرب، تعجلوا النصر ورجعوا من المعركة وبقي الجنرال الفرنسي حيا.
تصورا كيف كانت ردت فعل الأمير عبد القادر عندما سمع بمحاولة إنتحار الجنرال الفرنسي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والفاهم يفهم يا من سيفاوضون الوزارة الأسبوع القادم