يتضح لنا من خلال متابعتنا للأحداث اليومية في قطاع التربية بأن السيدة الوزيرة ليس أنها لا تريد انصاف المقتصدين ولاكن اتضح لي شيئ اخر وهو أن هده الوزيرة رغم الموجة الكبيرة لاضراب المقتصدين وتوقف المصالح على مستوى المؤسسات التربوية الا أن هدا لم يزلزل الوزيرة بالكيفية اللازمة التي تجعلها تستجيب فأنا أفهم من هدا أن هده الوزيرة تقود قطاع التربية الى المجهول بسبب فقدانها لاسلوب ادارة هدا القطاع الحساس في البلاد
وللتدكير لم يسبق في تاريخ عمال المصالح الاقتصادية أن قاموا بلاضراب مثل هدا الدي حصل فمادا تريد هده الوزيرة منا حتى تستجيب للمطالب