كما عودنا النظام و وزارة التربية الوطنية جزء لا يتجزأ منه, سياسة الترهيب و لي الذراع فهاهي مجددا برقية بن غبريط تصل مديريات التربية و حاليا بالمؤسسات التربوية, فاليوم أصبح مدير المؤسسة محضرا قضائيا و مديريات التربية مجالسا قضائية و أضحى موظفوا المصالح الاقتصادية مدانين أقول لا متهمين أصدرت الأحكام و انتهى الأمر فالله المستعان و هو حسبنا في الأولى و الآخرة.
ما أود أن أقوله للزملاء ان يشدوا على أيدي زملائهم ممن يتسلل الخوف إليهم و كذا الزميلات في القطاع حتى نكون على كلمة واحدة و أن نأخذ بأسباب النصر المحقق بإذن الله, و اليوم و ليس غدا سيسجل التاريخ شجاعة الرجال و تخاذل المتخاذلين وتآمر الحاقدين و الموالين, فو الله فباتحادنا هذا سيسجل التاريخ انجازنا التاريخي و سيكتب بحروف ناصعة من ذهب.
مع تحيات أبو لؤي