تسمى قنوات خاصة و لكنها تنحاز وتميل الى الوزارة . ضيوف الحصص هم اما من الوزارة او اطراف لا يمثلون الا أنفسهم (الشبيحة) - و الأغرب أن الصحفي أيضا ينسى روحه في الوقت الذي ينتظر فيه من الصحفي الحر الموضوعية و الحياد دون ميول الى أي طرف . يبدو واضحا الكره و الحقد الدفين لنا و لقطاع التعليم بصفة عامة فهي تتكالب مع الضيوف العملاء ل " تسخين البندير" و قلب الرأي العام علينا . صامدون حتى تحقيق مطالبنا المشروعة إن شاء الله .