لو لا العلامة ابن باديس رحمة الله عليه ما كانت الجزائر والجزائريون (الغالبية ) تتنعم بنعمة الاسلام
فظهوره في بداية القرن الماضي كان من احدي الاسباب التي اثاره الله عزوجل بها عن غيره للحفاظ
علي نعمة الدين واللغة في هذا الوطن .
ورغم انه برز من الجزائريين من يدعوا بني جلدته وبكل جرأة للاندماج والتجنس وبكل وقاحة مع المستدمر
الا ان العلامة ابن باديس وفقه الله عزوجل في اصدار فتواه بتكفير كل من يندمج او يتجنس .