اليكم الحقائق التالية : 1- ان الوزارة لا تدق ناقوس الخطر ما دام ان التلاميذ لم يخرجوا الى الشارع ولكم فى الاضراب التاريخى خير دليل
اذ انه رغم 104 يوم من الاضراب لم تبال لان التلاميذ زاولوا دروسهم بطريقة عادية وما قررت الاستسلام الا بعد ظهور خطر السنة المالية البيضاء
2- ان الصادق الدزيرى وحاشيته لا يدقون ناقوس الخطر-هم كذلك- ولا يدافعون عن مطالب موظفى المصالح الاقتصادية مادام ان اللجنة
الممثلة- ونحن معها- بقيت فى سبات عميق منذ 2014/12/21 الى يومنا هذا .
3- ان الاخوة فى غليزان بهاته الانتفاضة يكفيهم فخرا انهم نفضوا عن انفسهم كلمتى *الذل والاهانة* وان الانظار متجهة الان الى من
(اذا رايتهم تعجبك اجسامهم وان يقولوا تسمع لقولهم كانهم خشب مسندة )-صدق الله العظيم .