يتداول الفايسبوك رحيل السيدة وزيرة التربية الوطنية على ان يقوم مقامها وزيرا اخر :
قد يتساءل الكثير : ماذا سيحدث لو كان الامر كذلك :
فى الحقيقة المشكل يتعدى هاته الشائعات :
المشكل الحقيقى انه لا يوجد مشروع حقيقى يرتكز على ثوابت الامة يكون الاساس الذى تبنى عليه سياسة التربية فى الجزائر
ولقد ادى عدم وجود استراتيجية واضحة المعالم الى ما يحدث الان من فضائح ومهازل
فلقد ذهب بن بوزيد وما راينا تغييرا
وذهب بابا احمد وما لاحظنا تقدما
والان مع هاته السيدة .. الامور تراوح مكانها ...
نفس الاشخاص مع سياسات متعددة .... انها معاناة الجزائر ... الى متى ستنتهى ?