يجب على الزملاء عدم توفيت الفرصة على أنفسهم في هذه الضروف والخروج إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم رفقة إخواننا الرافضين للعهدة الخامسة والسير معهم حتى نسقط هذه النظام الذي ساعد أشبه رجال الأعمال في الثراء الفاحش وأستولوا على أموالنا بطريقة مقننة حتى أصبحت الخزينة عاجزة إكمال كل المشاريع
ذات المنفعة العامة ولايجب ذكر المطالب في الفيسبوك وننتظر المعجزة يجب على زملائنا إستغلال هذه الفرصة التي لم يكن ينتظرها أي إنسان حتى نسترجع كرامتنا المهنية
لأن كرمتنا الوطنية أسترجعت بفضل الشباب 22 فيفري 2019 الذي اعطى درس لهذه المنظومة التي أستولت على الحكم بالقوة والإنسان الذي لم يشاهد هذه المسيرات في عين المكان نقولو له أنك فوت على نفسك أحلى يوم في الحياة أين هم برحو السلطة الذين كانو يقولون بأن أغلبية الشعب الجزائري صوتو للصالح الرئيس الحالي الذي هو في إقامة جبرية والكل يتكلم بإسمة