هل خسرنا *الحرب*!!?

يمكن اعطاء الملاحظات الاتية :
1-- عملية توزيع الكتاب المدرسى بدات دونما مشاكل وكذا عملية بيعه ............. وهامش لربح 15بالمائة فى خبركان.
2- عملية توزيع 3.000.00 دج لم نسمع ان احدا ندد بتوزيعها بصيغتها الحالية ........رغم وعود الوزارة منذ2014.
3- ان قضايا الاطعام كادت ان تعصف بحياة بعض الزملاء وهى تتكرر كل سنة ......ولا حلول فى الافق
4- ان مسالة الرتب الايلة للزوال مازالت تراود مكانها وان الاجحاف فى شروط الترقيات وفى مناصبها ...ازداد
5- لا تصنيف عادل ولا اقرار لمختلف المنح المشروعة ....مع تنامى حدة التسيير الملحق ....
6- تعرض موظفى السلك لوحدهم للمجالس التاديبية
***فى المقابل ...لا خبر عن اللجنة الوطنية ..ولا عن النقابة المستقلة ....ولا ادنى مبادرة للم الشمل **** ....................................................................................................
بعد كل هذا ...هل يمكن القول اننا اذا ربحنا معركة 2014 ..فقد خسرنا الحرب
ام ان هناك بصيص امل من وصول الحراك الى قطاع التربية ...فيتغير كل شيئ ...
**ندعوا الله سبحانه وتعالى ان يلم شملنا ..انه على ذلك قدير وبالاجابة جدير **.

نقابات التربية زاغت عن دورها اصبحت تتبع السياسة و اصبح النقابيون يتبعون السياسة و الكراسي

خسرنا الحرب في سنة 2014 بعد أن أجبرتنا النقابة التي المفروض كانت غطاءنا، على الرجوع إلى المكاتب ، و هذا بعد أن نالت مبتغاها بالجلوس "الشرفي في اعتقادهم" على طاولة المفاوضات مع الوزارة و الظهور جنبا إلى جنب مع النقابات المعترف بها ، اليوم و بعد أن اصبح لها شأن "قلبتها" سياسة لبلوغ غايات أخرى
أما هذا الجيل من موظفي المصالح الاقتصادية فهو جيل تخطي راسي و تفوت لا تنتظر منه أن ينتفض لرفض الاعمال الاضافية من كتب مدرسية او منحة التمدرس الخاصة أو اي شيء آخر

تحليل منطقى .....موافق على طول الخط ..شكرا

mohamed196036
لك مني أخي المحترم تمنياتي الصادقة لك صحة و هناء كل ما قلته حقيقة مرة الكثير منا لا يريد هضمها , و ينطبق علينا قول الشاعر :
تأبى العصي اذا اجتمعن تكسرا ......... و اذا افترقن تكسرت أفرادا .
البداية كانت نهايتنا أذكرك  بسنة 1991 يوم رفض الكثير الإنتماء إلى وزارة المالية بحجة العطل و و و أمور تافهة .
لا إله إلا الله ...