انا اليوم رايت شيئا ايجابيا

مااكثر ما نتكلم على سلبيات المجتمع والقصد الاصلاح لكن مارايكم لو تكلم كل منا على ايجابية واحدة راها في حيه او مؤسسته او فعلها احد امام عينيه فالقدوة احسن وسيلة للاصلاح

انا من راي انــه ينقصنا في مجتمعنا هذا شيئ بالغ الاهمية الا وهو الاخلاق الحميدة : وهي ما يطلق عليها في عاميتنا =التربية= لان الاخلاق او الانسان المتربي لايكذب لا يسرق لايخلف اذا وعد لا يخدع لا يؤذي الناس يخاف الله في كل تصرفاته و اعماله وبهذا نكون خيرامة اخرجت للناس ولا نحتاج لا لشرطي او دركي او قاض اومحكمة
وهنا نكتشف ان ما قام به اسلافنا لاصلاح المجتمع هوتركيزهم على الجانب الاخلاق ومنهم عبد الحميد بن اول ما حاربه هو الطرقية والشعوذة
انما الامم الاخلاق مابقيت ان هم ذهبت اخلاقهم ........

الايجابيات لازالت في الامة كثيرة كلكم ايجابيون لكننا مع التعود والروتين ننسى اننا نفعل الايجابيات ومفطورين عليها دون ان نشعر
فكم منكم انتبه لجريدة او قصاصة مرمية على الارض فاخذها وصانها خشية ان تدوسها الاقدام وفيها اسماء الله الحسنى او ايات من القران كم منكم نهى ابناءه الطلبة وهم في نهاية السنة الدراسية من الرمي بكراريسهم وكتبهم في الشوارع والمزابل خشية المساس بالحرف العربي او مقدس من مقدسات الكلام الموجود به كم منكم يتاذى وهو يرى بقايا الخبز مرمية في بعض المناطق النجسة اليست هذه ايجابيات نلمسها ونراها منكم كل يوم

انا ذهبت الى سوق السيارات ورايت احد الاخوة يبيع سيارته وكل ما تقدم منه زبون الا حكى له عن عيوب السيارة وكيف ان لها باب من ابوابهاوقع عليه حادث وقد اعيد تركيبه وتصليحه وطلاءه من جديد

تم فتح مطعم باحدى الاكماليات وامام قلة العمال المؤهلين للطهي تقدم احد الاخوة الى المؤسسة وقام بطهي الاكل للتلاميذ لمدة دامت حوالي 06 اشهر وهذا السيد المحترم رغم انه بطال لم يطلب اي مقابل بل لم يكن يتناول حتى غداءه مع التلاميذ ايها الاخوة ايتها الاخوات انا انقل لكم قصصا واقعية وما من قصة انقلها الا عندي الدليل القاطع

انا اساهم معك يا سي اكوباح في ذكر ايجابية وسلبية راتهما بام عيني في آن واحد من حوال شهر
وهما كما يلي :
01 - الاجابية كنت مسافرا في الطريق الوطني رقم5 ورايت مسافرا ركن سيارته الى جانب الطريق و يؤدي في صلاة جماعة مع زوجته واولاده فسرني المشهد كثيرا
02- الثانية وللاسف سلبية : اكملت سفري في نفس الطريق ورايت مسافرا ركن سيارته الى جانب الطريق و يقضي حاجته امام المسافيرن والمارين ( يتبول حاشاكم وحاش القارئين) دون اي استحياء وانتم تعرفون ان الطريق يعبره الاخ والاخت - الاب والابن - الزوج والزوجة ......

ولكم التعليق على ذالك

لايوجد الخير الافي معادنه والشر ان بحثت عن الشر موجود
شكرا لك لكن لاشك ان مايرسخ في الذهن هو الايجابيات اما السلبيات فالى مزبلة التاريخ
دائما اقول للاخوة من منكم لا يعرف او لم يسمع بالامام احمد بن حنبل لكن كم منكم من يعرف الان الذين عذبوه حتى اشرف على الموت في فتنة خلق القران

[b]

رأيت الخير كثيرا في حياتي لا استطيع أن احصيه لكن الخير الذي يوم التجمع امام مقر المركزية النقابية لم ارى مثله أو ربما لم اكن اتوقعه لقد رايت الاخوة تمشي بين الناس رايت أمورا كثيرة .....الحقيقة أني لا اجد الكلمات التي أعبر بها .............

لقد تزاحم الخير عليك حتى عجزت عن الاختيار ولم تدر باي الخير تبدا انت قلت كل ما يمكن قوله حتى دون ان تقول كم نحن في حاجة الى من يسعده تجمعنا ويشقيه تفرقنا شكرا لك

رفعت الأقلام وجفت الصحف

انا اعرف مدير متوسطة اذا غاب عن العمل يوضع اسمه في قائمة الغيابات و يخصم ايام الغياب لنفسه

اليوم رايت احد سكان الحي يمتلك شاحنة صغيرة فاشترى لها صهريج ماء وبدا ياتي بالماء من منبع يوكوس ويوزعه على اهل الحي مجانا نسال الله له الثبات

الخير و الشر فى صراع داءم والخير داءما فى عليان و الا
انقرضت الدنيا

ومرة اخرى يعود شهر رمضان الكريم وتفتح ابواب الخير وتغلق ابواب الشر
احد الجيران تركته اليوم وهو عازم على التسوق لشراء ذبيحة بنية توزيع اللحم على جيرانه الفقراء في اول ايام رمضان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ممكا لا شك فيه ان الانسان خلق وخلقت معه حاسة البصر ليشاهد بيها ما كان فيه خير او عكس ذالك قبل كل شيئ نطلب من الله سبحانه وتعالى ان يشفي كل من فقد حبيبات بصره ............رغم صغر سني لكن شاهدت عدة اشياء في الحياة يعجز القلم عن نثرها ويعجز اللسان عن نطقها لكن انا أؤكد أن هناك اشياء استطيع البوح بها شاهدتها وهناك اشياء يحفظها الانسان خير له . اما اغرب شيئ ايجابي رأيته يمكن سرده لكم هو.
ذات يوم كنت ادرس سنة تاسعة اساسي في سنة 2005 في اليوم الاول من الدراسة انتم تدركون جيدا كيف هو حال اليوم الاول للدراسة المعيدين يبحثون عن اقسامهم الجدد فرحون في ذالك اليوم صرت حادثة غريبة في قسمنا حادثة خير فعلا كان القسم لحد الان لا يغادر خيالي 9أ5 رسبت فتاة في السنة التي قبلها فأتت لتدرس معنا في ذالك الوقت كنا نجتاز السنة التاسعة الاصليين مواليد 1990و 1989 فكانت من بين الراسبات اللاتي حلو قسمنا فتاة تحمل اسم حنان من مواليد 1989 لا داعي لذكر لقبها واعادت معها فتاة من مواليد 1986 صدفة يا ربي يحملان نفس الاسم واللقب الاولى لها حق الاعادة والثانية ليس لها حق الاعادة لكن اتو الاثنين الى القسم كل واحدة فيهما تقول انا ولم ينتبهو الي سنة الميلاد من كثرة الضجع فوقعت فوضى في قسمنا كان لا يغادر خيالي مدير المتوسطة كان صارم في قراراته لا يسمح لاحد بالاعادة اذا كان سنه لا يسمح اجتمع المدير في قسمنا وبعض الاساتذة القدامى ليفهو القصة فوجدو ان الفتاة التي لها حق الاعادة هي حنان 1989 وذهب المدير الى الفتاة الاخرى ليطردها لكثرة صرامته فنزلت الدمعة على وجنتيها كانو هناك مع المدير 7 اساتذة قدامى فأكترثو لامر الفتاة وتحسرو لدمعتها وعرفو بأنها تريد ان تنجح اتصدقو ماذا فعلو فعلو شيئ يبقا تاريخ مخلد في حياتهم قالو للمدير بعد ان حلفو جميعا قالو له ان طردت هذه الفتاة والله لا يزيد واحد منا الجلوس او الدراسة هنا ثانية وهموا خارجين فقال لهم بهذه الكلمة المدير الكلمة التي لا انساها انتظرو انتظرو انتظرو انتم ذوي خبرة لا استطيع مفارقتكم وقال للفتاة حنان يجب ان تبقي لك هذه حاثة محفزة وارجو ان تنالي شهادة التعليم الاساسي رغم كبر سنك بتفوق فضحكت ونهضنا نحن جميع التلاميذ بشكر للمدير واجتازت هذه المرحلة بمعدل 14.02. والسلام عليكم

قصة مؤثرة والخير لاينقطع من وعن هذه الامة

السلام عليكم ورحمة الله دائما نحن في دائرة وبوابة القصص المؤثرة والخيرية الان سأسرد لكم قصة تتعلق بجزء مني هي قصة حدثت معي في سبيل اجمل صديق قبل كل شيئ انا عندي صديقان -صاحبان- في حياتي يحملان نفس المودة بعدهما لن اخذ صديقا ابدا لان كلمة الصداقة كبيرة ياسر لأن الصداقة هي شيئ اكبر من ان لا يقال هذا الامر الذي سأضعه بين ايديكم نوعا ما صعب التصديق لكن والله سأخبركم بالصراحة فقط لكي تعرفو قمة الصداقة وقمة الجنون في الصداقة كان لي صديق كان اسمه ....... لا داعي لذكر الاسماء كنت اقضي طوال يومي معه كنا الاثنين متفوقين في الدراسة وكانت عقولنا اكبر بكثير عن اعمارنا كنا نتبادل كل الحكايات مع بعض بصيضة اخرى كان ابن البيت وانا ابن بيته لكثرة المودة انا لا اكذب كان مقدار حبه لي اضعاف مقدار حبي له لانني بصراحة انا دون شكر انسان مسرار لا يذهب معي احد الا وتعلق بيا اتصدقون كان هذا الصديق لا يشتري شيئ الا واشترالي مثله كما هو الحال معي كان عندما يلتقيني يضحك وعند الفراق يحزن ويبكي كنا شخص واحد مع مرور الوقت سنة 2007 تعرفت على الصديق الثاني فاصبح حبه لي يكافئ حب الاول ويفوق فأنتبه صديقي الاول كان صديقي الاول والله يقول لي انا احبك اكثر من امي وابي كان يقول لي اقتل نفسي لاجك عادي اما الصديق الثاني فكنت انا ادرس في الثانوية وهو في الجامعة والله لكثرة تعلقه بي يذهب يوميا ويأتي يوميا من الجامعة لا يستطيع فراقي ابدا هو الموت بالنسبة له كان يقول لي في يوم من الايام عندما اشتغل احبك مرتاح ونتقاسم الدخل لا يحبني ان اتعب والله لكن انا لا اقول ابادله مثل الشعور لكن ابين له انني احبه اكثر مما يحبني هذا ما زاد تعلقه بي ذات يوم قال لي صديقي الاول كفاك من الثاني والا سأقتل نفسي أنا كنت احسبه يمزح لانه دائما يقولها كان الصبح في المسجد والعشاء في المسجد كنا ثلاثتنا مثقفين رغم صغر سننا ذات يوم ويا تراه لم يأتي ذالك اليوم أتاني صديقي الاول الى البيت ليلا في حالة خمر انا دائما ألوم نفسي ممكن لانني جعلته يتعلق بي ولن اسامح نفسي ابدا لا علينا اتاني في حالة خمل يحمل سلاح ابيض *موس* وقال لي سأقتل نفسي كنت احسبه يمزح لنك فقت وادركت انه صادق قال لي احلف بيمين ان لا تخالط ......ثانية والا سأقتل نفس وقام بجرح كبير في حاله فحاولت ان انزع السكين من يده لكنه ابا مصرا على حلفي الى غاية ان حلفت له ونزعت السكين وذهبنا في ذالك الليل الحالك الى بزوغ الشمس ووافقته الرأى وبقيت عند كلامي خوفا عليه واقنعت الصديق الاخر ففهم وخرج كلا منها راضي والسلام عليكم