أخي عبد الغني لاينبغي الرجوع إلى الوراء مكسبنا الأول و الأخير هو الوقفة الاحتجاجية الأخيرة في العاصمة في المركزية كان من الأنسب الخروج إلى المرادية كان ممكن الحصول على نتيجة سارة غير أن الأمر سار في اتجاه معاكس وبرد الدم الآن هناك من يجرنا إلى نقطة الصفر+0 وآخرون إلى -0 أما أنا فأظن أن القطار قد فاتنا لأن النقابة وقع فيها التخلاط مباشرة بعد الوقفة المشار اليهاأعلاه تقاطعت فيها مصالح أوجيتيا والوزارة سواء أنتاع فرجي وأصحابو أو أنتاع بوبحة وأصحابو
الخلاص الأخير هو طاولة تلمسانية بمقتصدين اترارس غير مصلحيين لا يخافون يتفاوضون في هدوء لبناء ما يمكن بناءه
وعلى الله فليتوكل المتوكلون