السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد أصبح الكثير من موظفي المصالح الإقتصادية كقصة ذلك الأعمى الذي طلب من الله أن يفتح نور في عينيه مرة واحد فقط فإذا بيه يبصر على فأر و تمر الأيام و أصبح كلما يسمع حديث يقول أين، من ، هل ، من يكون ، هو في حقيقية الأمر يسال عن الفأر (الجريدة الرسمية العدد 31) أعذروني إذا كان حديثي قد لا يعجب كل الناس و لكن هذه هي طريقة في التعبير و الإحتجاج على هذه الحرب النفسية المقصودة أو الغير مقصودة هل يعقل أن تصدرجرائد رسمية في دولة بدون تتبع التسلسل الرقمي صحيح يحدث هذا في الجزائر من أجل من كل هذا . الصبر و الفقر لا يجتمعان نحن لا نطلب من أحد هذا حق من حقوقنا .لقد صبرنا كثيرا على ظلم الأخرين منذو سنوات .تحمل مسؤولية بيع الكتب جردها تسديد منحة 3000.00 دج هذه أعباء فوق ما يحمله عمال المصالح الإقتصادية تحضير الدخول المدرسي ليس كلمة بل فعل . لست هنا أحتى أحكي عن مهام و على الواجبات بل عن المقابل هذه الخدمات الجبارة التي لا يحاسب عليها غيرنا إذا كان كل شيئ تمام الكل يقف في الأمام و يقول الأسد هو أنا و إذا كانت الأمور بالمعكوس يقال هذا عمل مقتصد جائر.و لكن الحمد لله السلك الوحيد الذي يعمل في صمت و في الظل و لن نسكت على حق . و شكرا جزيلا لجميع