إلى كل معارض لقضيتنا

abou moncef كتب:

عوى الذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى  
         ونطق معارضونا فكدت أطيـــــــــر

جلسنا للمفاوضات فظننتم ضعفنـــــــا            
         فما بالكم للمرادية يوما نسيــــــــــر

التلميذ أمانة عندنا قبل غيرنــــــــــــا                    
         سيعرف معناها إذا ما صار كبيـــر

إليك هته الابيات ....لست من نظمها طبعا :

الابيات جميلة

لكنني لم افهم الغموض

من الذئب ,,,من تكون بالضبط المعارضة ...؟

ان كان الشرح سيفسد الابيات فلا داعي لذلك اوكي

أنا لا أخشى على الإنسان الذي يفكر و إن ضل ، لأنه سيعود إلى الحق...
و لكني أخشى على الإنسان الذي لا يفكر و إن اهتدى ، لأنه سيكون كالقشة في مهب الريـح...
" الشيخ محمد الغزالي رحمه الله "

VOUS ETTES VICTOR HUGO OU GHAZALI LOL???????????

الابيات التي نحتاجها لم تذكرها اخي

وَإِنّي لَأستَحيي مِنَ اللَهِ أَن أُرى          أُجَرِّرُ حَبــــلاً لَيسَ فيهِ بَعيرُ
وَأَن أَسأَلَ المَرءَ اللَئيمَ بَعيـــرَهُ            وَبَعرانُ رَبّي في البِلادِ كَثيرُ

وللامانة القصيدة للشاعرالأحيمر السعدي
كان لصاً فاتكاً مارداً. من أهل بادية الشام. أتى العراق، وقطع الطريق، فطلبه أمير البصرة (سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس) ففر، فأهدر دمه. وتبرأ منه قومه. وطال زمن مطاردته، فحن إلى وطنه - كما يقول ياقوت - ونظم قصيدته التي مطلعها: لئن طال ليلي بالعراق، لربما = أتى لي ليل بالشآم قصير ومنها البيت المشهور: عوى الذئب فأستأنست بالذئب إذ عوى = وصوّت إنسان فكدت أطير وتاب بعد ذلك عن اللصوصية، ونظم أبياتاً في توبته أوردها الآمدي نقلاً عن أبي عبيدة.

fadmer31 كتب:

الحقيقة المرة أننا فعلا نستأنس بالذئاب و نعرف طبعها  و نشتكي بعدما تأتينا الطعنة في ظهورنا و الأصح ان نعتمد على انفسنا و نشمر على سواعدنا و نضرب ضربة يد واحدة موحدة و هنا الفرق

 

شكرا على التدخل و التوضيح
الان فهمت معنى الابيات

اذا أردت تحريــر وطــن ضــع في مسدسك عشــرة رصاصــات، تســع منهــا للخونــة وواحـــدة للعـــدو فقـــط .

[quote="fadmer31"]الحقيقة المرة أننا فعلا نستأنس بالذئاب و نعرف طبعها  و نشتكي بعدما تأتينا الطعنة في ظهورنا و الأصح ان نعتمد على انفسنا و نشمر على سواعدنا و نضرب ضربة يد واحدة موحدة و هنا الفرق [/quote
مكانك طبيبة في المشفى  ، تضعين اليد على  الجراح مباشرة .