اعلان حالة الطوارئ على مستوى الوزارة

mouh70 كتب:

hadi massadire moutouka chebaana meneha , yazi walah

الأصمعي كتب:

حسب مصادر موثوقة فان حالة الاستنفار بدأدت في أروقة ومكاتب وزارة التربية حيث أن كل التقارير التي تصل الى الوزارة تندر بخطر داهم وبركان حمم سوف يدك الوزارة دكا وهذا بسبب المنهج الذي انتهجته هذه الوزيرة العبقرية فبركان المقتصدين أصبح الان في أوجه بعد تصعيد الوزارة لأن الوزارة تريد من وراء هذا التصعيد الهاء المقتصدين عن مطالب الحقيقية.والتصعيد التي قامت به الوزارة في الأيام اللأخيرة يدل دلالة واضحة على أنها وزارة مطربة ومتضاربة وضعيفة وهذا ينعكس سلبا على القطاع ويمكن القول أن الرداءة الحقيقية في القطاع قد بدأت مع هذه الوزيرة التي كنا نظن فيها خيرا ولم نكن نعلم بأنها وزارة التخبط والخلط .فالوزير في منصب حساس يجب أن يكون حكيما في قراراته وهذا ما لم نجده في هذه الوزيرة لأن الوقت الحالي ليس وقت تصفية الحسبات مع المقتصدين لأن السنة المالية 2014 قد شارفت على الانتهاء فكيف يا ترى يكون جواب السيدة الوزيرة عندما تسأل من طرف مجلس الأمة أو المجلس الشعب الوطني على المليارات من أموال المؤسسات التربوية التي لم تصرف في 2014 وكيف يكون جوابها على الديون المتراكمة على المؤسسات التربوية فالوزيرة كان من الأجدر لها أن تحل المشكلة وتسعى بكل السبل لاطفاء غضب المقتصدين بدلا من تصعيد التهديدات ضد المقتصدين لأن هذا مخالف لتوجهات سياسة الدولة القائمة أساسا على امتصاص غضب العمال والسيدة الوزيرة تعمل بعكس ذلك وهذا ما سيعجل من اقالتها من منصبها كوزيرة للتربية

الأصمعي كتب:

حسب مصادر موثوقة فان حالة الاستنفار بدأدت في أروقة ومكاتب وزارة التربية حيث أن كل التقارير التي تصل الى الوزارة تندر بخطر داهم وبركان حمم سوف يدك الوزارة دكا وهذا بسبب المنهج الذي انتهجته هذه الوزيرة العبقرية فبركان المقتصدين أصبح الان في أوجه بعد تصعيد الوزارة لأن الوزارة تريد من وراء هذا التصعيد الهاء المقتصدين عن مطالب الحقيقية.والتصعيد التي قامت به الوزارة في الأيام اللأخيرة يدل دلالة واضحة على أنها وزارة مطربة ومتضاربة وضعيفة وهذا ينعكس سلبا على القطاع ويمكن القول أن الرداءة الحقيقية في القطاع قد بدأت مع هذه الوزيرة التي كنا نظن فيها خيرا ولم نكن نعلم بأنها وزارة التخبط والخلط .فالوزير في منصب حساس يجب أن يكون حكيما في قراراته وهذا ما لم نجده في هذه الوزيرة لأن الوقت الحالي ليس وقت تصفية الحسبات مع المقتصدين لأن السنة المالية 2014 قد شارفت على الانتهاء فكيف يا ترى يكون جواب السيدة الوزيرة عندما تسأل من طرف مجلس الأمة أو المجلس الشعب الوطني على المليارات من أموال المؤسسات التربوية التي لم تصرف في 2014 وكيف يكون جوابها على الديون المتراكمة على المؤسسات التربوية فالوزيرة كان من الأجدر لها أن تحل المشكلة وتسعى بكل السبل لاطفاء غضب المقتصدين بدلا من تصعيد التهديدات ضد المقتصدين لأن هذا مخالف لتوجهات سياسة الدولة القائمة أساسا على امتصاص غضب العمال والسيدة الوزيرة تعمل بعكس ذلك وهذا ما سيعجل من اقالتها من منصبها كوزيرة للتربية

يجب التصعيد الان  وابتداء من01/12/2014 لتعلم الوزارة ومستشاريها  اننا لن نعود تحت الضغط ممهما فكرتم  فى التمادى . لقد بداءتم  بقلتنا والبادى اظلم  ولقد وصلنا مرحلة لا رجوع فيها الا بالحوار والموافقة على مطالبنا انكم حقرتونا  بمناصبكم  لكن هناك من اقوى منى ومنكم  ربى سبحانه وتعلى   ونحن كلنا ضيوف عنده فى هذه الدنيا .. ومن يتعدى حدوده فهناك خطوط حمراء . هل تريدون السلم والسلام  ام عكس ذلك لن  اتركها اذا كان والدينا ماتوا على هذا الوطن وتاتى هذه الوزيرة  تمرمد و تهدد فينا  بالوعيد .