طالبت شريحة المقتصدين في قطاع التربية الوطنية بمنحهم منحتي التوثيق والبيداغوجية على غرار فئة المعلمين والأساتذة, ولوح المقتصدون بحركة احتجاجية أخرى إذا لم تلب مطالبهم.
وقال المقتصدون بأنهم يؤدون نفس المهام التي يؤديها المديرون ومستشارو التربية كجمع الإيرادات وصرف النفقات, وتسيير موظفي الخدمات من أجل السهر على سلامة ونظافة المؤسسة, وجمع حقوق التسجيل ودفع أموال التمدرس, والتموين للمؤسسة, والقيام باستخراج سنوات العمل للتقاعد, والحفاظ على السير المادي والمالي للمؤسسة إلى غيرها من المهام الأخرى.
ورفع المقتصدون نداء من أجل المطالبة بتأسيس تنسيقية تحمي مطالبهم وحمل المقتصدون نقابات التربية التلاعب بمطالبهم وإهمالهم لها, وطالبوا بضرورة التكتل في نقابة أو تنسيقية من اجل المطالبة بحقوقهم والدفاع عنها.[b]