قصة حدثت منذ شهـــر فقــــط بطلها استــــاذ في التعليم الثانوي على أبواب التقاعد بإحدى دوائر الولاية . حيث هذا الأخير إعتدى على إحدى الطالبات حسب قولها ,لكن هذاالأخير وضع في السجن لبضعة أيام فقط . الذي حدث هو المساندة الكبيرة التي تلقاها من طرف زملائه حيث أغلقت المؤسسة وحدث ماحدث . حيث كل المؤسسات الأخري قامت بتوقيف الدراسة ليوم كامل ( كنابست فقط ) لكن في مؤسستة الأساتذة أصروا على مواصلة الإضراب إلى غاية خروج زميلهم من السجن ..
النتيجة النهائية تحويل الطالبة إلى ثانوية أخرى والأستاذ يعود إلى عمله بنفس الثانوية وكل شيئ على مايرام والقصة معروفة لدى العام والخاص و عف الله عما سلف .
لكن بالمقابل هناك مقتصد طرد من عمله نهائيا هذه السنة نتيجة سوء التسيير كما يقولون . ومؤخرا مقتصدة تجول في المحاكم ظلمت ولا أحدا وقف بجانبها لا نقابات ولا أصدقاء ولالالالالالا ـ